جاء غلاف مجلة (The Economist) هذا الشهر مليئًا بالرسائل السرية والعناوين الصادمة والرموز المشفرة تحت اسم «العالم فى 2024»، وقد بنت المجلة هذه المعلومات الاستباقية بناءً على قراءة مستقبلية لما تستشفه من أحداث حول العالم، ومن أبرز هذه المانشيتات الآتى:
- استخدام الصواريخ النووية كخط دفاع جديد.
- الحرب العابرة للقارات
استوقفتنى مقولة قرأتها للإمام ابن الجوزى تقول: «اكتم عن الناس ذهبك وذهابك ومذهبك».
فأما ذهبك: فهو مالك وحالك وأحوالك وكل نعمة تنعم بها، فكل ذى نعمة محسود.
أما ذهابك: فهو أى أمر تنوى عمله، وما يخص خططك وخطواتك وأحلامك وإنجازاتك حتى لا تتعطل.
وأما مذهبك: فهو أفكارك ومعتقداتك ومشاعرك، فلا تنصح أحدًا إلا إذا طلب منك النصيحة،
مَر عام على مُر العام الذي سافرت فيه إلى السماء بلا عودة، هدأت أنفاسك اللاهثة خلف الأحلام إلى الأبد، اطمأنت روحك من بعد شقاء، وأرتاح جسدك من طول المرض، لم يعد صوت فيروز يدندن من حولك وأنت تكتب، جَفّت أحبار قلمك وأصفرت الأوراق وتلاشت التفاصيل المصاحبة لصباحك ومسائك وصار السكون هو سيد الموقف وما أقساه حين لا تملك إلا أن تتقبل الوضع الراهن بكل
لكل فيلم هندى كُتّاب بالأُجرة ينسجون الأحداث، وأبطال من ورق ينفذون الأدوار، ومخرجين أونطة يختارون الزوايا والكادرات، ومواقع للتواصل اللاإنسانى تُروج لآخر الأخبار الملفقة الكاذبة لهذا الإنتاج الضخم، وطبعاً هناك متفرجون سُذَّج يتأثرون بهذه المشاهد المطروحة من الخيال الباطل والتى غالباً ما تأتى بإيرادات مهولة، والحصاد هنا عقول مُغيبة ولا عزاء
أولاد العم المغضوب عليهم الضالون يسعون بكل الطرق الشرّانية والوسائل الشيطانية إلى محو كافة الآراء المعارضة لهم والمناشدات الصارخة ضدهم، حتى لا يتعاطف المجتمع الدولى مع شعب غزة المنكوبة، بل يزيفون الحقائق لصالح أوضاعهم المحتلة، وحتى لا تغيب شمس اليقين وسط غيوم صواريخ وأدخنة قنابل العدو الجاحد.
إليكم هذا الخطاب النارى الذى قيل فى البرلمان
■ النزاهة بتاعتنا بس الظروف منعتنا.
■ الشغل واحشنى بس الجو حايشنى.
■ حتى هدف حياتى طلع تسلل.
■ عشقت السفر من غدر البشر.
■ الرجولة مواقف والندالة دروس.
■ اللى تمامه جنيه مقدور عليه.
■ مش شغلتنا بس أحسن من قعدتنا.
■ رضا الوالدين أهم من أبوك وأمك.
■ دايخ فى عالم بايخ.
■ اللى عقله فى راسه لا عرف خلاصه ولا رجع عبيط.
■