يا رب يا إله الكون، الكائن قبل كل الدهور والدائم إلى الأبد، صانع الخيرات وكنز الصالحات وكثير الرحمة وجزيل التحنن، مالك المُلك المعطى بسخاء الحق والعدل والسلام والأمان، الذى يشرق شمسه على الأبرار والأشرار.
ويمطر رزقه على الصالحين والطالحين، الذى كل شىء به كان، وبغيره لم يكن شىء مما كان، يا من وهبت لى الحياة ليكون لى الأفضل، وهديتنى إلى طريق
■ الكتيبة 101: هل يحتاج البشر إلى وطن جديد أم يحتاج الوطن إلى بشر جُدد؟!.
■ ضرب نار: إن كل قوة فى العالم تبدأ بثبات أخلاقى وكل هزيمة تبدأ بانهيار أخلاقى.
■ جت سليمة: لا تصدقوا الكلام اللطيف الذى يغازل الأذن، خذوا الحقيقة من أفواه المواقف الواقعية.
■ تحت الوصاية: الصبر ليس القدرة على الانتظار، بل القدرة على الاحتفاظ بالسلوك الحسن
بعيدًا عن نضال مذيعة (بلوك - بلوك - بلوك) رضوى الشربينى للقضاء على العنف بكل صوره وأشكاله ضد ست الدار وسيدة القصر (المرأة) وأبعد ما يكون عن مؤازرة مذيعة (الصوت الصيفى والصوت الشتوى) ياسمين عز للفرعون الكبير والصغير (الرجل)، أملًا فى إعطائه كل الامتيازات من كافة الجهات، هناك يا سادة قيم ومبادئ أخلاقية مرسخة فى الوجدان المصرى القديم من سالف
جاءتنى رسالة هامة وعاجلة من صديقة مخلصة، تسرد لى فيها فجاعة المناخ المحيط بمستشفى الجذام والحالة المتردية للمرضى المقيمين فيه، ولهذا فالأمانة الإنسانية والمهنية معاً تقتضى أن أنشر هذه الاستغاثة على الملأ، متمنية أن تحظى بعظيم الاهتمام من قِبَل الدولة مع سرعة التدخل للإنقاذ.. وهذا نص الرسالة..
«بعد السلامات والتحيات والسؤال عن الحال
كُلنا جميعُنا- مؤيدين أو معارضين- نتبارى على استحياء أو فى العلن مع طلعة كل عام جديد لمعرفة توقعات أبراجنا، ومدى توافقها مع خط سير الأحداث الفلكية من أول يناير حتى آخر ديسمبر.
بعضنا يُسلّم تسليماً يقينياً بما يشاع ويدير حياته وفق إرشادات حظه اليوم، والبعض الآخر ينصت بنصف أذن، قال يعنى مش ف دماغه، فإذا سارت أحوال الفلك على هواه الشخصى صَدَق
أنت علامة فارقة فى طريق التفرد من بداية التكوين إلى أبد الآبدين.
أنت ماركة مسجلة موثقة على قمة قوائم الإنسانية لا تُقلد ولن تُكرر.
أنت عصمة الإصرار عبر الأزمة بثبات وثقة وجَلد مدهش ليس له مثيل.
أنت غدة الشغف التى تفرز وتتجدد وتتطور لأنها عصرية ولم تشخ.
أنت التاريخ الذى أَرّخ فصوله بنفسه فى حواراتك وكتبك الأدبية التى أثرت المكتبة