الوكالة المصرية تعلن التعاون مع إيطاليا في تنفيذ مشروعات متعلقة بالفضاء محمود رضوان يشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب برواية "أفترإيت" «مالمو 14» لا يكذب ولا يتجمل.. «المهرجان الحلال آهو»! دعم إسرائيل مقدس في ألمانيا منتجع دانات جبل الظنة يقدم لضيوفه باقة إقامة مميزة للاستجمام ضمن أجواء عائلية فريدة الباروكة والتحايل على الدين الكشف عن تقنية جديدة لعلاج الجيوب الأنفية خلال مؤتمر طبي في دبي «دقوا الشماسى م الضحى لحد التماسى»
Business Middle East - Mebusiness

في غرفة نومي!!

أنا زوجة شابة، وجميلة، ومن عائلة ثرية، وحاصلة على مؤهل جامعي، ولم أعش قبل الزواج قصة حب، بل لم يدق قلبي لأحد، لأنني كنت أهتم بنفسي ومظهري ودراستي، ولم أشعر أنني بحاجة للطرف الآخر، لأنني كنت أعيش في أسرة متحابة ويسودها التفاهم والود، صغيرها يحترم كبيرها،

الجميلة والشيخ النصاب

ماذا يفعل الإنسان عندما يحاول الهروب من كلب فيصطاده أسد، وبماذا نفسر ظلم الآخرين ونحن لم نفعل لهم شيئا سيئاً؟ ولماذا يملك البعض قسوة يتباهون بها ويسيطرون علي خلق الله ليذيقوهم العذاب ألواناً؟ وماذا تفعل سيدة جميلة ولم تكمل الثلاثين من عمرها عندما تجد

قطة مغمضة!

أنا شاب وسيم ومن عائلة ثرية، وحيد أبي وأمي وأبلع من العمر 27 عاماً.. كل طلباتي تتحقق قبل أن أطلبها.. لا عمل لي إلا قضاء الوقت في أي مكان أحبه ومع أي إنسان أود الجلوس إليه.. أذهب أحياناً إلى أعمال أبي المنتشرة في أماكن كثيرة.. أفعل ما أريد طالما إنني

زوجة الأثنين

أنا فتاة جميلة في العشرينات من عمري، أعيش مع أبي وأمي وإخوتي الذكور، فأنا البنت الوحيدة في أسرة متوسطة الحال، أبي يعمل موظفاً بسيطاً وأمي كذلك، ولكن الكل في المنزل يجعل من عينيه أسواطاً تلهبني برقابتها في الرايحة والجاية، كنت أخاف من مجرد النظر في عين

تزوجته رجلاً. فوجدته امرأة

كنت حديث الحيّ الشعبي الذي نشأت فيه، فتاة جميلة، بيضاء، ممشوقة القوام، إذا نزلت الشارع تداعبني النظرات وتخترق آذاني الكلمات المعسولة من الشباب والكبار علي حد سواء، ورفضت أكثر من شاب من الحيّ الذي أعيش فيه نظراً لإمكاناتهم المادية المتواضعة،ولأنهم كانوا