فى ذكرى رحيل سعاد، التى توافقت مع ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، نسينا كل شىء سوى أن نذكر قصة الحب والزواج السرى، مع نفى قاطع لاحتمال انتحار سعاد، رغم أن من ينفى الانتحار، يؤكد فى نفس الجملة أنها اختارت الرحيل يوم ميلاد
قتل وتشريد وتجويع وإبادة جماعية مستمرة !!
بعد مضي عشرين شهرًا على بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لا تزال آلة الحرب الإسرائيلية تحصد الأرواح، وتدمر الحجر والبشر، وسط صمت دولي مخزٍ وتواطؤ بعض القوى الكبرى التي تكتفي
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر القبض على سيدة بعدما دهست بسيارتها أسرة كاملة في حديقة بحي النرجس بمنطقة التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة.
تسبب الحادث الذي وقع ظهر اليوم الإثنين، في وفاة سيدة وإصابة 4 آخرين، حيث كشف التحريات أن
حين يكون الصمت آخر ما نملكه
لفت نظري قولٌ شديد الإيجاز، بالغ العمق:
"أول أيام السكوت، آخر أيام المحبة."
للوهلة الأولى، تبدو العبارة كأنها جزء من خواطر عابرة، لكنها، في حقيقتها، تفتح أبوابًا من التأمل في
انتشرت على «السوشيال ميديا» لقطة للفنان محمود حميدة باكياً، بعد أن شاهد مسرحية «الأرتيست» على خشبة مسرح «الهناجر» بدار الأوبرا. كان حميدة يبكي إعجاباً ليس فقط بعد انتهاء العرض، ولكن
القاهرة - بعد أن صدرت رواية "الليلة الأخيرة في حياة نجيب محفوظ" قرَّر مؤلفها الشاعر والروائي المصري أحمد فضل شبلول مسرحة الرواية، لتكون بين أيدي المهتمين بالحركة المسرحية التجريبية في مصر والوطن العربي.
وقد
يخطئ من يعتقد إن الضربة الأمريكية ضد المنشأت النووية الإيرانية وليدة الحرب الدائرة الآن بين إيران وإسرائيل، فهل نسى العالم دودة الكمبيوتر المعقدة المعروفة باسم ستوكسنت، التي تم إنشاؤها خصيصًا لأحداث أضرار جسيمة للبرنامج
أعلنت القوات المسلحة المصرية، تحقيق إنجازا علمىا جديدا لدعم منظومة البحث العلمى، بدعم أول تحليل جينوم بشرى كامل بأيادى مصرية، حيث تمكن مركز البحوث الطبية والطب التجديدى للقوات المسلحة من تحقيق إنجاز علمى بارز تمثل فى النشر
فى ليلة فنية ثقافية خلابة بعاصمة الفن والجمال روما، شهدت الأكاديمية المصرية للفنون برئاسة الدكتورة رانيا يحيى أمسية ثقافية استهلت بافتتاح معرض تحت عنوان تجريد للفنانة المصرية الدكتورة مروة الشاذلى، أعقبها انطلاقة متميزة
التحليل المعرفي والنفسي لتأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي على العقل
"انتبه… لقد سُرِق وعيك!"
في عالمٍ يُقاس فيه النجاح بعدد المتابعين...لا بإنجازاتهم ...
وتُحتَسَب القيمة البشرية بعدد الإعجابات...
الانضباط الحاد هل يتناقض مع الإبداع فى أرقى تجلياته؟ السؤال تردد فى حياة (نجيبنا) نجيب محفوظ وظل يشغلنا بعد رحيله، لا نزال نقف تحت مظلة (الفنون جنون)، بمقدار نصيب المبدع من الجنون يتحدد موقعه على الخريطة، ولو كان مثل سائر
ليست المرة الأولى التي تتركه فيها خلفها، لكنها كانت المرة الأقسى.
خرج من السيارة يحمل أوراقه، يرتّب أفكاره، يستعدّ لامتحانٍ قيل له إنه مصيري.
شابٌ ناضج، كتفاه عريضان، عيناه واثقتان…
لكنها، من خلف المقود،
عزيزي /عزيزتي الروح المتعبة،
أتيت إليك من زمنٍ كانت فيه القلوب تفهم قبل أن تُفسّر، وكانت الأرواح تتحاور بلغة الصمت الشجي قبل أن تضج الدنيا بضوضاء الكلمات الجوفاء.
من زمنٍ كانت فيه النظرات رسائل محبوكة بخيوط من نور،
استضاف جامع السيارات القديمة الشهير "سيد سيما" الإعلامي طارق علام في جراجه الذي يضم مقتنيات فريدة من سيارات المشاهير عبر التاريخ والتي يعود معظمها لما قبل 70 عاما.
وأعرب "علام" عن اندهاشه وإعجابه
قالت الدكتورة نرمين توفيق، المنسق العام لمركز فاروس للدراسات الأفريقية والاستشارات، إن إسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عن التصعيد الأخير مع إيران، وذلك نتيجة استفزازاتها المتواصلة واستهدافها المتكرر لرموز السيادة الإيرانية.
وأضافت توفيق، في تصريحات صحفية، أن إسرائيل شرعت منذ فترة في تنفيذ عمليات اغتيال طالت قيادات عسكرية بارزة، وعلماء في البرنامج النووي الإيراني، إلى جانب دبلوماسيين وسياسيين، ما