بحث الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام المصرية، مع الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب سرعة إنتاج المسلسل الذي يروي قصة حياته.
جاء ذلك خلال لقاء المسلماني، البروفيسور يعقوب بالمتحف المصري الكبير، وذلك قبيل
التصوف ليس مهربا ولا منفي اختياريا يحمي العجزة والكسالي واللاهين، وإنما هو: عبادة تضبط العمل، وعمل يزكي العبادة، والدين سلوك لا مظاهر، وخاتم الأنبياء يقول: الإيمان ما وقر في القلب وصدّقه العمل.. و.. إطلاق اللحية سهل.. ولبس
سعدت وانتعشت بتلك الحالة الإيجابية التي تعيشها (السوشيال ميديا) على ندرة إيجابياتها، وهي تطالب بتكريم وزير الثقافة الأسبق فاروق حسنى مساء غد عند افتتاح المتحف المصرى الكبير، هذا الحدث التاريخي الذي وضع بنيته التحتية فاروق
التقى اليوم السبت، الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، السيدة/ "يوريكى كويكي"، محافظ طوكيو، والوفد المرافق لها.
وحضر اللقاء الدكتورة/ رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون
قال الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار المصري، إن المتحف المصري الكبير أصبح اليوم جوهرة تُنير الثقافة في العالم كله.
وأضاف حواس، أن أكثر شخصين سعداء بافتتاح المتحف المصري الكبير اليوم هما هو والوزير الأسبق فاروق حسني، موضحًا
كشف الدكتور أكيهيكو تاناكا، رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي «جايكا»، عن مشروعًا مشتركًا بين مصر واليابان للحفاظ على القطع الأثرية، مشددًا على أن المشروع الحالي الخاص بإعادة تجميع المركب النيلي الثاني للملك
بدأت منذ الساعات الأولى لصباح اليوم السبت التاريخي، وصول الوفود المشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، برئاسة قادة وزعماء وملوك العالم.
وأشارت فرح الخولي، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من داخل المتحف المصري الكبير،
دوما ما كنا نردد قديما إذا ما أنجزنا عملا واستشعرنا معه ومن خلاله فخامة هذا العمل سواء فى الكتابة أو في أي فن من الفنون، دوما ما كنا نقول (ليس فى الإمكان أحسن مما كان)، أما الآن وفي مصرنا المعاصرة أمام حالة خاصة، أمام تحد
في زمنٍ تتسابق فيه الأمم لاستثمار مواردها الطبيعية، تتقدّم مصر بخطى واثقة لتستثمر موردها الأثمن "الحضارة"، فبعد افتتاح المتحف المصري الكبير، لم تعد الآثار المصرية مجرد شواهد على التاريخ، بل أصبحت أصولًا اقتصادية
من الموضوعات المهمة التي تعالجها الفلسفة في مبحث القيم، قيم الحق والخير والجمال.
قيمة الجمال، ولا سيما استقراء الطبيعة الخلابة بمناظرها الساحرة التي تعطى مجالا للتدبر والتأمل في حقيقة هذا الجمال الذي نشاهده في المحيطي
تغيب عن الحياة الفنية إلا أنها تظل تقف فى مقدمة الصف، لم يخفت أبدا وميضها، رغم كل ما واجهته من ضربات، لم تعرف أبدا الاستسلام، استطاعت أن تقفز وتحلق لتعود بين الحين والآخر، مثلا فى عرض مسرحى قبل نحو عامين مثل (كوكوشانيل)،
أكد اللواء محمد إبراهيم الدويري، وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق، أن القضية الفلسطينية تمر الآن بأصعب مرحلة في مراحلها، لأنها ليست مرحلة اختبار أو تعثر أو مشاكل أو قضية يمكن حلها من عدمه، فنحن الآن في مرحلة قرار
كشفت المهندسة شيرين فرانجول، المديرة التنفيذية للشركة المصممة لجناح الملك توت عنخ آمون بالمتحف المصري الكبير، عن مفاجأة حول تصميم الجناح، موضحة أنه يقوم على سرد قصة حياة الفرعون الشاب من خلال مقتنياته التي تجاوز عددها 5 آلاف
على الفور عندما يتم اختيارى النادر للمشاركة فى أى من اللجان الرسمية يطرق أذنى صوت شكرى سرحان فى فيلم «رُد قلبى» للكاتب يوسف السباعى وإنتاج آسيا عام 1957 وهو يقول عندما تم قبوله طالبا بالكلية الحربية بلا واسطة:
(ضايل عنا عرض) تعبير فلسطينى شعبى دارج وبالمصرى (العرض بكرة)، بذكاء من المخرجين مى سعد وأحمد الدنف اختارا أن يحمل الفيلم ومن العنوان نبض فلسطين. المهرجانات السينمائية ليست ساحة للتناحر السياسى، إلا أنها لا تخلو من سياسة، وتبقى دائمًا الجرعة، وأسلوب تقنينها حرفة لا يجيدها إلا فقط الأسطوات فى (الشغلانة)، وأرى حسين فهمى أحد أهم (الأسطوات)، القاهرة ليس مهرجانًا سياسيًا فقط يتبنى وجهة نظر تؤازر العدالة،