جاء قرار المحكمة بعرض فيلم (الملحد) مناصرًا لحرية التعبير. كاتب هذه السطور لم يقرأ السيناريو ولم يشاهد مِن ثَمَّ الشريط السينمائى، ولكن مجرد أن يمنع عرض فيلم بقرار شفهى من الرقابة رغم أن منتج الفيلم لديه ورقة رسمية من الرقابة بالعرض الجماهيرى، تلك هى
عنوان قد يثير جدلا كثيرا، فما الذي يقصده الكاتب بهذا العنوان، هل نحن بحاجة إلى التفكير ولماذا؟!، وما علاقة التفكر بالتأمل؟!.
وما المقصود بالتفكير الإيجابي ، وما المقصود بالتفكير السلبي.؟!
لكن قبل الإجابة على هذه التساؤلات المشروعة ينبغي علينا أن نقدم
يقول المثل الدارج: «الكذب مالوش رجلين»، وهذا يعني أن الأكاذيب لن تستطيع مهما طال الزمن الصمود أمام شمس الحقيقة، التي تغربل الكلام وتزنه أولاً قبل أن تنطق به.
هذا ما يبدو ظاهرياً وما أعلنه الأولون، إلا أنه في زمن «السوشيال
الدورة رقم 46 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي واحدة من الدورات الاستثنائية، لو كان التقييم بمؤشر الأفلام الرائعة، التى بدأت بضربة بداية قوية الفيلم البرازيلى الحائز على الدب الفضى لبرلين (المسار الأرق)، وانتهت قبل 36 ساعة مع (صوت هند رجب) الفيلم الحائز
وملفٌ أثريّ ما زال ينتظر العدالة بعد أكثر من مئة عام..
ليست كل السرقات تُرتكب ليلًا، ولا كل الجرائم تحتاج إلى سلاح. بعضها يحدث ببساطة بورقة باهتة وصورة مشوهة، وكلمة "قطعة غير مهمة". هكذا خرجت أيقونة الجمال المصري، نفرتيتي، من أرضها، لتستقر
تستضيف قرية تونس الدورة الخامسة من مهرجان كاريكاتونيس، وهو احتفال دولي بفن الكاريكاتير والبورتريه الساخر، يجمع هذا العام 251 فنانًا من 56 دولة. تحل إسبانيا كضيف شرف على هذه الدورة ، مما يبرز تقاليدها الغنية في الفنون البصرية والتزامها بالحوار الثقافي.
إحدى الشخصيات البارزة في المهرجان هي رسامة الكاريكاتير الشهيرة ماريا هيريروس، التي ستشارك كعضو في لجنة التحكيم الدولية وستقوم بإقامة فنية في مركز