إن خالد جلال بحق هو البوابة العظمى لتسويق المواهب فى عالم الدراما والسينما.
لا تخلو جعبة الساحر خالد جلال من عجائبه المبهرة، هذا لأنه مركز الإبداع الفنى ومنبعه الأساسى، فإذا كان المسرح هو أبو الفنون، كما يقال، فإن خالد جلال هو أبو المسرح الحديث وليس
عندما أختير الأمريكي بيت هيجسيث وزيرا لدفاع الولايات المتحدة؛ تعجب الكثيرون؛ ولكن عند الرجوع إلى كتابه الهام American Crusade: Our Fight to Stay Free "الحملة الصليبية الأمريكية: معركتنا من أجل الحرية". ستعرف لماذا تم اختياره، بل وستعرف كيف
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت
قبل بضعة أسابيع صرَّحت النجمة المصرية بأنها قررت ارتداء الحجاب، واعتزال الفن نهائياً، بوصفه حرام شرعاً، وأعلنت ندمها؛ لأنها انزلقت لهذا الطريق، ولم تكن المرة الأولى، ربما مرتين -أو ثلاث- ظلت فيهما متأرجحة، ترتدي أم تخلع (حبة فوق وحبة تحت)، بينما النجمة
تعيش مصر اليوم مرحلة انتقالية فارقة في تاريخها الحديث، مرحلة لا تُقاس بالسنوات بل بعمق الأثر واتساع الرؤية. قد يختلف الناس حول التفاصيل، لكنهم لا يختلفون على حجم التحولات والمنجزات التي تحققت في فترة زمنية قصيرة نسبيًا، رغم الظروف الصعبة والتحديات الكبرى
أعلنت أميمة عبد الله، رئيس لجنة العودة الطوعية للسودانيين، عن تفويج نحو 100 ألف سوداني يوم الإثنين المقبل، ضمن خطة شاملة لتيسير العودة الطوعية، مشددة على أهمية زيادة عدد المستفيدين من المبادرة، خاصة في ظل تحسن الأوضاع الأمنية نسبيًا داخل الأراضي السودانية.
وأعربت رئيس لجنة العودة الطوعية للسودانيين، في تصريحاتها مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الخميس، عن