وضعت شاعرة العامية السكندرية خديجة غنيمة قبل رحيلها، أعمالها الشعرية الكاملة بين أيدينا، والتي احتوت على الأعمال: "وأعطي لقلبك حق الإقامة"، ورنة خلخال"، ولكني امرأة شرقية"، و"بيني وبينكم"، و"يا منقوشة على كفي"،
عندما أحسَّ أمير الشعراء أحمد شوقي (1868 – 1932) بأهمية أزجال بيرم التونسي وتأثيرها على جموع الشعب المصري، أكد أنه يخشى على العربية من بيرم التونسي (1893 – 1961)، ورأى أن قدرته الهائلة على التعبير بالعامية عن كل مواقف الحياة في مرونة ساحرة قد
تورَّطنا جميعاً شئنا أم أبينا في متابعة «السوشيال ميديا»، التجاوز في استخدام الكلمات النابية والجارحة سيطر على المشهد، ومن يقترب من دون استخدام سترة نجاة، سيغرق في بحر بلا قرار، ولا فرار.
كلنا نتعرض لتجاوز هنا أو هناك، ضربة مقصودة أو
من المخرجين القلائل الذين صارت أسماؤهم تشكل عامل جذب للجمهور، حالة من الثقة المتبادلة، تتمثل فيما يطلق عليه علماء النفس (الارتباط الشرطى)، فيلم يحمل توقيعه إذن يستحق أن يدفع فيه المتفرج ثمن التذكرة، إنه (الأسطى)، أقيمت له ندوة فى مهرجان (الجونة)، أدارها
لقاءات متفرقة جمعتنى مع سعاد حسنى فى بيتها بالزمالك فى جمعية الفيلم فى (الفيوم)، أثناء تصوير اخر أفلامها (الراعى والنساء)، وغيرها، وآخرها فندق شيراتون المنتزه، قبل توزيع جوائز مهرجان الإسكندرية السينمائى، بعد أن تسربت النتائج بحصولها على جائزة افضل
مبادرة “مساحات آمنة” مشروع فريد يجمع بين فنانين وجماهير من مصر وشركاء أوروبيين، وعلى رأسهم التشيك ، لاستكشاف كيف يمكن للفن والإبداع أن يشكّلا ملاذًا آمنًا ، مساحةً يمكن للعقول أن تتعافى فيها، والمشاعر أن تتواصل، والمجتمعات أن تعزّز من خلالها قدرتها على الصمود والتكاتف.
وستقام أول فعالية عامة ضمن مبادرة مساحات آمنة يوم ، 5 نوفمبر 2025، في مركز الجزويت الثقافي بالإسكندرية . وستتضمّن