تعد مبادرة «تمكين» التي أطلقتها وزارة التعليم العالي المصرية خطوة رائدة نحو تحقيق دمج شامل لذوي الهمم بالجامعات المصرية وذلك بالتعاون مع حملة مانحي الأمل العالمية للتوعية بخدمات وحقوق وواجبات الطلاب تجاه ذوي الهمم ؛وتهدف هذه المبادرة إلى
من نافذة القطار جلست استمع لموسيقتي، يداي مترابطتين، استقي الهدوء، استشرف الجمال من الطبيعة واستمتع بجمال مجاني لا يراه أغلب من يجلسون حولي في القطار.
لم أكن انتوي الكتابة اليوم فأنا بحاجة لشحن روحي، لأن أشعر مجددا، لأجد فيما حولي ما يغريني بالتفاؤل
فى الحفلات التى أتواجد فيها، صار المأزق بالنسبة لى هو أن أكتشف اسم من أتحدث معها، خاصة عندما تؤكد لى من خلال أسلوب الحوار كم كنا أصدقاء؟.
مؤخرًا شاهدت النجمة والصديقة، استغرقت فترة زمنية ليست أبدًا بالقليلة حتى أتعرف على وجهها (الجديد)، نعم جديد، تغير
قلت دائما وأكرر إن أكثر دولة عربية مستفيدة مما يجرى فى المملكة العربية السعودية من خطوات متلاحقة وسريعة فى كل المجالات، ومنها قطعا الحياة الفنية والثقافية، هى مصر، عندما تتابع نسبة المشاركين فى كل تلك الإنجازات ستلمح بقوة التواجد المصرى، صرح المستشار
تختلف المجتمعات في تسمية أبنائها ممن يعانون من مشكلات بدنية أو عقلية أو ذهنية أو حسّيَة، فتارة يطلق عليهم ذوو الاحتياجات الخاصة، وتارة يطلق عليهم ذوو الهمم، وتطلق عليهم مجتمعات أخري الأشخاص ذوو الإعاقة، فأي المصطلحات أدق؟
فذوو الاحتياجات الخاصة هو
مساء أمس الأول كانت أولى مشاهداتى بمهرجان القاهرة السينمائى، وقع اختيارى على فيلمين فى مسابقة (آفاق عربية)، وهى التظاهرة الثانية من حيث الأهمية بعد (المسابقة الرسمية).
الفيلم الأول تسجيلى يمثل مصر (وين صرنا) للنجمة درة زروق، فى أول إخراج لها، والثانى (أرزة) يمثل لبنان لميرا شعيب فى أول إخراج روائى لها.
تم التعامل مع الأول باعتباره (ابن البطة البيضا)، والثانى حمل لقب (ابن البطة السودا)، الأول فى