في مساء الأول من نوفمبر وفي ليلية بهيجة احتفلت مصر وشاركها العالم المحب للسلام والحضارة الإنسانية بافتتاح المتحف المصري الكبير بالقرب من أهرامات الجيزة العريقة. كانت القلوب تتطلع إلى مشاهدة ذلك الحدث الملحمي، وتتابع بشغف كل فقرات العروض الاحتفالية
الإعلام والحرية، عنوان الدورة الحادية والعشرين في الملتقى العربي الذي انتهى قبل أيام في «ست الدنيا»، كما وصفها نزار قباني «يا ست الدنيا يا بيروت... من باع أساورك المشغولة بالياقوت؟».
انطلقت من تلك المدينة الساحرة رسالة لا يمكن
تحدٍ عالمي بالأرقام
يمثل التقدّم الذي أُحرز في علاجات الخلايا لعلاج الحالات الشديدة من مرض السكري محطة علمية بارزة. ومع ذلك، من المهم أن ندرك أن زراعة آلاف الخلايا المنتجة للإنسولين — رغم قدرتها على إنقاذ حياة المرضى وتحسين حالتهم بشكل مذهل
على مدى 72 ساعة قضيتها فى بيروت، عشت أحلام الإعلاميين العرب فى الدفاع عن حرية التعبير، شرف العماد جوزاف عون، رئيس الجمهورية اللبنانية الملتقى والذى يعقد للعام 21، ويقع الاختيار دائمًا فى كل مرة على بلد عربى.
بإجراءات أمنية تكاد لا تذكر وجدنا رئيس
التصوف ليس مهربا ولا منفي اختياريا يحمي العجزة والكسالي واللاهين، وإنما هو: عبادة تضبط العمل، وعمل يزكي العبادة، والدين سلوك لا مظاهر، وخاتم الأنبياء يقول: الإيمان ما وقر في القلب وصدّقه العمل.. و.. إطلاق اللحية سهل.. ولبس الجلباب الأبيض سهل.. وقراءة كتب
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل