الجمهور العربى تابع فى العديد من البرامج تفاصيل حياة الفنانين التى تنشرها «الميديا»، زوج يفضح زوجته التى صارت طليقته، وآخر يعلن أنه سيتزوج قريبا وأنه يعيش فى حالة حب، ثم نكتشف أنها مجرد فرقعة.
جزء من الفنانين يسعى لإمداد الصحافة والفضائيات
مصر وإسبانيا تجمعهما منذ عقود علاقات تعاون وصداقة تتسم بالعمق وتوافق الرؤى، خاصة فيما يتعلق بتعزيز التنسيق بين دول جنوب المتوسط وشماله، فى ضوء ما تتعرض له منطقة الشرق الأوسط والبحر المتوسط من تحديات نتيجة الأزمات القائمة فى عدد من دول
في معترك العلاقات الإنسانية، لا يتوق القلب إلى ساحةٍ مفتوحةٍ تتسعُ لخياراتٍ متعددة، بل إلى مملكةٍ حانيةٍ لا يتربعُ على عرشها سواك. إن ما تبحثُ عنه روحُك ليس اتساعَ الدروبِ وتشعبَ المسالك، بل قُربَ المسافةِ التي تفصلكَ عن واحةِ الأمانِ والسكينة. لستَ في
يدهشك انقلاب رأى عبدالحليم حافظ فى بليغ حمدى- كان قد أطلق عليه مطلع الستينيات (أمل مصر فى الموسيقى)- ملحوظة: هذا التوصيف أطلقه الشاعر والكاتب الكبير كامل الشناوى على بليغ- فى النصف الثانى من الخمسينيات- إلا أنه صار ينسب لعبدالحليم، بليغ عام ١٩٧٦ قبل
من ولاية وادي النيل، ومن مدينة عطبرة، مدينة الحديد والنار، ومهد النضال الوطني والحركة النقابية السودانية، (دونما إذنٍ من رئاسة سكك حديد السودان). من مدينة تتوسّط أهم حواضر البلاد —( الخرطوم، بورتسودان، سواكن، كسلا، ووادي حلفا ) ومن أحيائها العريقة:
هل نبحث عن الحقيقة، أم أن هدفنا تحقيق المتعة، سواء كان الطريق إليها مفروشًا بزهور الصدق أو بعشرات من أشجار الأكاذيب.
كثيرًا ما أقرأ العديد من الحكايات المختلقة، فى جزء كبير منها يكذبها المنطق، وأسارع بتصحيحها ولكن (ولا الهوا)، تعاد كتابة الكذبة وتحظى بعشرات أو آلاف من علامات الترديد والمتابعة وإعادة النشر، بينما الحقيقة تنزوى فى الركن البعيد الهادى، ولا أحد يفكر فى إعادة إرسالها لأحد!!.
الكذبة