مع التطور التكنولوجي المتسارع، سيطر العالم الرقمي على معظم جوانب حياتنا، حتى وصل إلى الشعائر الدينية.
ومع اقتراب عيد الأضحى المبارك، برز مفهوم "الأضحية الرقمية" كأحد المستجدات التي تثير تساؤلات حول مشروعيتها وعلاقتها بصكوك الأضاحي
أحد أهم مصادر الدخل القومى، هذا هو عادل إمام الذى أضاء حياتنا، منذ منتصف السبعينيات العديد من العائلات العربية تأتى لمصر لقضاء يومين بالقاهرة، أهم بند فى الرحلة هو الذهاب إلى مسرح (الزعيم)، فهو القادر على أن ينعش قلوبهم بضحكة يمتد مفعولها عدة أشهر.
لا
يشكل الأديب نجيب محفوظ ظاهرة فريدة فى تاريخ الرواية فى العالم أجمع، حيث عبر بالرواية العربية من بداياتها الرومانسية التاريخية الى الواقعية الاجتماعية ثم الحداثة وما بعدها.
فسجل محفوظ التغيير الحادث فى أحياء القاهرة وشوارعها وخص حى العباسية فى روايته
الخبر الذى لم يتم الإعلان عنه حتى الآن، الرقابة على المصنفات الفنية وبتوقيع من الكاتب الكبير عبدالرحيم كمال وافقت على عرض فيلم (شرق ١٢)، إخراج هالة القوصى، الفيلم لم ينل من قبل ختم النسر، رغم أنه مثل مصر فى العديد من المهرجانات مثل (كان) و(برلين) وبينهما
تعترضنى نوبات من الاكتئاب بين الحين والآخر وأقاومها بكثرة الانشغالات والالتزامات، بل وأتكيف قدر المستطاع مع الأوضاع التى تُفرض علىَّ وتلك التى أتمناها وتتأخر، وكثيرًا ما أتعطش للشغف لكنى أساير الاعتياد رغبة فى المواصلة والتعايش السلمى والشكر على نعمة أنى
هل نبحث عن الحقيقة، أم أن هدفنا تحقيق المتعة، سواء كان الطريق إليها مفروشًا بزهور الصدق أو بعشرات من أشجار الأكاذيب.
كثيرًا ما أقرأ العديد من الحكايات المختلقة، فى جزء كبير منها يكذبها المنطق، وأسارع بتصحيحها ولكن (ولا الهوا)، تعاد كتابة الكذبة وتحظى بعشرات أو آلاف من علامات الترديد والمتابعة وإعادة النشر، بينما الحقيقة تنزوى فى الركن البعيد الهادى، ولا أحد يفكر فى إعادة إرسالها لأحد!!.
الكذبة