يمتلئ النت بعشرات من القصص المختلقة، إلا أن تلك الحكاية تحديدا حظيت بمصداقية كبيرة، لأن قائلها هو نور الشريف، أعلنها فى عشرات من اللقاءات، ليست فقط الفنية لكن أيضا السياسية، فهى تحمل دلالة إيجابية فى صالح الفنان، تؤكد أهمية دوره فى التعبير عن وجدان
السينما الإيرانية كانت- ولا تزال- تشكل مأزقًا يواجه القائمين على المهرجانات السينمائية فى مصر، قبل نحو عشر سنوات أتذكر جيدًا أن وزير الثقافة الأسبق، الراحل د. جابر عصفور، بعد إعلان نتيجة المسابقة الرسمية لمهرجان (القاهرة)، وفوز الفيلم الإيرانى (ميلبورن)
ما أجمل صباح الخريف! وما أصعبه. صباح مزدحم بأولئك الطلبة المهرولين إلى مدارسهم وجامعاتهم، تاركين الأيام المسموح بغيابها على حالها بلا مساس لصقيع الشتاء. ففي تلك الأصباح، لا شيء في الدنيا يعادل نهوضك من السرير الدافئ.
وبسبب ذلك الزحام، لا نحظى بصباح
سألنى أحد الأصدقاء، هل ستتغير الصورة الذهنية لمهرجان الجونة ويتم التعامل معه باعتباره تظاهرة ضخمة للأفلام الأكثر إبداعا وجرأة فى العالم، وليس كما يحاول البعض أن ينعته بأنه مجرد ديفيليه للفساتين الأكثر جرأة؟، قلت له مع الأسف، أغلب متابعى السوشيال ميديا لن
الكاتب نجيب محفوظ كتب رواية بعنوان "بين القصرين" فى مسودة تزيد عن الألف صفحة وعدد كلماتها يصل إلى 330248 كلمة.
وحينما انتهى منها تعرض لأحداث يسردها التاريخ الثقافي كما يلي:
بعد أن كتب نجيب محفوظ رواية بين القصرين - التي تعتبر أدبا
مساء أمس الأول كانت أولى مشاهداتى بمهرجان القاهرة السينمائى، وقع اختيارى على فيلمين فى مسابقة (آفاق عربية)، وهى التظاهرة الثانية من حيث الأهمية بعد (المسابقة الرسمية).
الفيلم الأول تسجيلى يمثل مصر (وين صرنا) للنجمة درة زروق، فى أول إخراج لها، والثانى (أرزة) يمثل لبنان لميرا شعيب فى أول إخراج روائى لها.
تم التعامل مع الأول باعتباره (ابن البطة البيضا)، والثانى حمل لقب (ابن البطة السودا)، الأول فى