جامع الشيخ زايد الكبير.. منارة للتسامح والتعايش
يُعد جامع الشيخ زايد الكبير، صرحا يمزج بين التصاميم المعمارية الإسلامية والحديثة، ويجسّد رسالة الإسلام، المتمثّلة في التسامح والسلام.
يُقيم معتنقوا ديانة "الفودو" بجزر هايتي من كل عام وبالتزامن مع الأعياد المسيحية حول العالم؛ باحتفالاتٍ تحت عنوان "مساعدو الروح " حيث يقومون بإغراق أنفسهم في المياه الممزوجة بدماء الأبقار والدجاج والماعز وكأنهم ممسوسين بالجن .
شهدت كلاً من الأراضي الفلسطينية والأردن وسوريا ولبنان، يوم الأحد عاصفة "نورما"
التي أدت إلى انخفاض حاد بدرجات الحرارة، بالإضافة لتساقط غزير للأمطار والثلوج .
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله