أعلن مدير منطقة آثار شمال سيناء رمضان حلمي، أن الكشف الأثري للبعثة الأثرية المصرية العاملة بموقع آثار تل حبوة بشمال سيناء، والتي نجحت في الكشف عن بقايا مبنى مشيد من الطوب اللبن، هو أحد القصور الملكية المحصنة الواقعة بنطاق البوابة الشرقية لمصر، ترجع لعصر الملك تحتمس الثالث بالدولة الحديثة.
وقال مدير آثار شمال سيناء - في مداخلة لبرنامج (8 الصبح) المذاع عبر قناة (صدى البلد)، اليوم /السبت/ - "إنه تم العثور على اسم الملك تحتمس الثالث على نقش بجعران"، لافتا إلى أن جميع القلاع العسكرية مدون مواقعها في نقش على جدران معبد الكرنك للملك سيتي الأول بطريق "#حورس الحربي" بعلاماتها وأوصافها والرسم المعماري لها من القنطرة شرق حتى الحدود في رفح.
التعليقات