بدأت مصر مرحلة جديدة كليا بعد دخول عمرو بن العاص إليها حاملا راية الإسلام، فاتحا داعيا موحدا عادلا مع المصريين مسلمين ومسيحيين ويهود، فعاش المصريون في ظلال الإسلام الآمنة في هدوء واستقرار.
بعد انتهاء عصر الخلفاء الراشدين، دخلت مصر تحت نطاق الدولة الأموية كخلافة إسلامية، وهي من أكبر الدول الحاكمة في التاريخ، استمرت سيطرتها على البلاد حتى
لم تكن أرض مصر يوما خالية من السكان فعندما عرف الإنسان حياة الكهوف والصحاري في العصر الحجري القديم عاشها على أرض مصر، وعندما قلت الأمطار وساد القحط نزل إلى وادي النيل ليجد له مستقرا ومصدرا آخر لمتطلباته كإنسان فلن يحيا باستنشاق الهواء فقط، عرف النيل وموعد فيضانه فعرف الزراعة ومن مخلفاته بنى بيوتا يسكنها، أي وفرت له المسكن والمأكل والمشرب
يولد الطفل وهو أعزل خالي الوفاض، قابل لأي تشكيل بناء أو هدم، إذا تُرك لفطرته لخرج إلى الدنيا سليما معافيا قادرا على الهجوم والدفاع وتوفير متطلباته الحياتية بطريقة سلسة بعيدة عن أي ضغط نفسي.
تتشابه صفات الإخوة لتعرضهم إلى نفس ظروف المعيشة وطريقة التربية، لعامل الجينات دور ولكنه ليس بفعال بدرجة تأثير الحياة، فلو كان الأمر متوقفا فقط على علم
منذ بداية العقد الثالث في القرن الواحد والعشرين، بدأت معاناة شعوب العالم المختلفة من العديد من الكوارث والمصائب العالمية، والتي أسفرت عن إبادات جماعية لم ينجُ شعب من نيل نصيبه منها، فبدأ بوباء كورونا ثم متحوره، الأمر الذي صدق الجميع ولو في لحظة ضعف أنه النهاية فكانت تجربة مريرة لم ولن ينساها من عاصرها، فإذا كان لم يُصَب فبالتأكيد كان قريبا
كتبه أبو العتاهية على جدران سجنه عندما سجنه هارون الرشيد ظلما إبان العصر العباسي، وهو تعبير "وعند الله تجتمع الخصوم"، وتم توارد هذا التعبير من لسان إلى كتاب ليصل إلى يومنا هذا.
رحل رجل الأعمال المصري محمد الفايد منذ أيام قليلة يوم الأربعاء الموافق 30 أغسطس، أي قبل ذكرى رحيل نجله الأكبر دودي الفايد والليدي ديانا بيوم واحد، وقبل
في سيمفونية بديعة أمتعنا المطرب الكبير مدحت صالح صاحب الرصيد الكبير في غناء تترات الأعمال الدرامية الخالدة في أذهان الجميع بأغنية "60 سنة بنحبك يا دراما" المليئة بالشجن الذي انعكس على المستمعين ليحمل الكثير من الحنين والعبرات، وكان هذا من ضمن فعاليات مهرجان القاهرة للدراما في دورته الثانية في مدينة العلمين الجديدة تحت رئاسة الفنان