هل المتعة في الطريق أم في الوصول؟ سؤال يراود الجميع وكثير ما سمعناه كسؤال ثابت في البرامج التليفزيونية.
وأخيرا ستنتهي الامتحانات قريبا وسأذهب للعطلة مع العائلة ....... وأخيرا ستنتهي مرحلة الثانوية العامة بما فيها من تعب وإرهاق لتبدأ مرحلة الجامعة المعروفة بمرحلة الحرية والسعادة في أذهاننا جميعا.
وبمجرد ما تبدأ العطلة ... تنتهي ونعود
نهاجم اليوم الأفلام والمسلسلات التليفزيونية لأنها تشوه المجتمع المصري وتسلط الضوء على كل ما هو سيء من عنف وانحطاط الأخلاق حتى في اختيار الملابس.
ولكن هذا ما هو إلا الحقيقة فالفن هو مجرد تعبير عن الواقع الذي نعيشه .... فلكل حقبة زمنية أفلام ومسلسلات نشهد فيها أخلاق ومبادئ هذه الحقبة.
نحب جميعا أفلام الأبيض والأسود حيث نشاهد فيها رقي
يقال ما الحب إلا للحبيب الأولى، ويقال إذا وقعتي في حب رجلين في آن واحد فاختاري الثاني لأنك لو حقا تحبين الأول ما خفق قلبك للثاني.
في عام ١٨٨٦، أسس الطبيب النمساوي سيجموند فرويد مدرسة التحليل النفسي وهي تعد من أهم مدارس علم النفس وأكثرها عمقا في تحليل السلوك البشري.
تحدث فرويد عن اللاشعور حيث كانت بدايته كعالم من علماء علم النفس بسبب أول
كبر الولد وأصبح عمره سبع سنوات؛ أي السن المناسب لتعلم الصلاة.
يجب أن تصلى الفروض الخمسة كل يوم حتى لا تدخل النار، ويبدأ الوالدان في رواية تفاصيل العذاب في النار؛ فينتظر الولد كل فرض ليؤديه للخلاص منه؛ لخوفه من عقاب ترك الصلاة.
ما ذنب طفل بهذا العمر لكي يشغل عقله الصغير بالعذاب وهو لم يدرك بعد الحلال والحرام.
أيصح أن يكون أول ما
حقوق المرأة كانت ومازالت مجرد حبر على ورق ... يقال كوني حرة ولكن إياك أن تصدقي ذلك.
لقد شاهدنا جميعا فيلم الباب المفتوح الذي يعد من أقوى الأفلام السنيمائية في فترة الستينات؛ حيث تناول أهم القضايا السياسية والاجتماعية آنذاك.
حيث ثورة ٢٣ يوليو والعدوان الثلاثي على مصر، وما عانته المرأة المصرية التي أرادت حقها المشروع في الدفاع عن بلدها؛