تسعى مصر دائماً خلال السنوات الأخيرة إلى مواكبة التطور التكنولوجي، وبالتأكيد كان لهذا التطور آثاره السلبية والإيجابية، من بينها إنشاء مئات الآلاف من صفحات النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، بهدف تحقيق الأرباح،عبر صناعة الفيديوهات والمحتويات التي تغذي حب التطلع لدى الملايين، برؤيتها، وزيادة نسبة المشاهدة، ومن ثم توزيع الإعلانات
سيبقي المشير محمد حسين طنطاوي، الذي صعدت روحه إلى خالقها أول أمس، خالداً في ذاكرة المصريين، وستبقى مواقفه الوطنية شاهدة له على ما بذله من جهد وعرق في خدمة مصر،مصر الوطن الذي يستطيع بسهولة أي مواطن أن يرى صورة مصر على وجهه، وبشرته، وملامحه،وتعبيراته الصامتة المؤثرة والأقوى من أي كلام أو حديث أو تصريح.
ولم يكن الرجل الذي تولى وزارة الدفاع
لم تكن الدولة المصرية بعيدة عن القوانين التي كانت تقف عائقاً أمام النهوض بالاقتصاد المصري، وكانت التعديلات الجوهرية الضرورية لقانون الاستثمار الحالي رقم 72 لعام 2017 في غاية الأهمية، بعد سنوات من البيروقراطية، والمناخ شبه الطارد للاستثمار في القانون القديم رقم 8 لعام 1997، وتعديلاته فيما بعد أكثر من مرة.
وكان لابد أن تتضمن إجراءات الإصلاح
توقفت كثيراً خلال الأيام الماضية أمام الحالة الأمنية في مصر، وذلك بسبب تطور الأحداث، وتصدر بعض الحوادث التي أثارت جدلاً واسعاً لصفحات السوشيال ميديا، كذلك الجهود التي نراها على أرض الواقع من رجال الوزارة بمختلف درجاتهم، وعلى رأسهم اللوء محمود توفيق ،وزير الداخلية، ومساعديه في القطاعات المختلفة.
وجاءت حادثة اختطاف "الطفل زياد"
بعد ولادة متعثرة، جاء تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة بقيادة رئيس الوزراء المكلف محمد نجيب ميقاتي ليحمل بادرة أمل، ليس للشعب اللبناني الذي يعاني الويلات خلال الفترة الأخيرة فقط ، وإنما للعالم العربي بشكل عام الذي يتطلع إلى بناء علاقات جديدة نحو تبادل المنفعة والشراكة الفاعلة.
ولاشك أن الفترة الماضية في عُمر لبنان الحبيب كانت قاسية للغاية،
مثل الكثيرين غيري، تابعت إعلان دولة الإمارات العربية الشقيقة عما أسمته "المبادئ العشرة"، لتحديد خطة ورؤية الدولة خلال الخمسين سنة القادمة، لتثبت الإمارات دوماً أنه لاسبيل للتقدم، إلا بالموهبة، والخروج عن المألوف، والسعى نحو الابتكار، وكل ما هو جديد، وليس فقط بإدارة نظام الحكم بشكل تقليدي.
وما وصلت إليه الإمارات خلال السنوات