* «مطبخ الرئاسة» عنده كان وسيلة لتعرية، وفضح، ما يحدث في «مطبخ السياسة»، ومع «الأسطى» اختار «تفكيك مدينة» اسمها القاهرة
في لفتة تعكس بحثها عن كل ماهو جديد وغير مألوف في قوائم المبدعين الأولى بالتكريم، وقع اختيار إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، برئاسة الكاتب الامير
لوحة بتوقيع مخرج الفيلم كشفت عن كارثة لم يُشر أحد إليها من قبل !
نتذكر ما كانت عليه "السينما المصرية" من أمجاد، ونتغنى، ونتأسى، على "الزمن الجميل"، وربما نتأسف على ما وصلت إليه الصناعة من تراجع، وتدهور !
لكن قادتني الظروف، في الايام القليلة الماضية، لاكتشاف مُثير، قد يقلب الأمور رأساً على عقب، ويدفعنا لمراجعة
بين الحين والآخر يُفاجئني، بشكل شخصي، المجلس الأعلى للثقافة، عندما يمنح جوائز الدولة «التقديرية- النيل- التفوق – التشجيعية» في مجالات الفنون، على وجه التحديد، لأسماء شخصيات «خارج الصندوق»، وربما بعيدة عن التكهنات، مثلما حدث عقب الاجتماع الـ67 للمجلس؛ حين أعلن عن فوز الفنان القدير رشوان توفيق بجائزة الدولة
* أحمد زاهر أراد أن يكون بطلاً مُطلقاً وبطل "حركة" جديد يرث عرش "السقا" فتحول إلى مسخ من "سوبرمان" و"باتمان" وكل أبطال "الكوميكس" والشخصيات الخارقة !
* كاتب ومخرج الفيلم كان عليهما أن يشاهدا ثلاثية أفلام محمد خان ليعرفا كيف يكون «فارس» !
ليست سُبة، ولا وصمة، أن تكون
• كاتبا الفيلم فرطا في فرصة ثمينة للربط بين «العضاضين» ومغتصبي حقوق الناس كما فعل محمد شبل في «أنياب»
• الاستعانة بإثنين من المطربيين الشعبيين والاعتماد على المحاكاة الساخرة لأعمال فنية معروفة لم يُنقذ الفيلم من الفشل
أكبرالظن أن المخرج والكاتب والممثل والمونتير الأمريكي جورج أندرو روميرو (1940
* المحام الذي قدم بلاغاً ضد منى زكي وفيلم «أصحاب ولا أعز» هو نفسه الذي قدم البلاغ ضد أحمد حلمي وفيلم «واحد تاني» !
* بطل الفيلم نموذج لأجيال عديدة افتقدت «الشغف» ولما استيقظت اكتشفت أن أحلامها دُهست وطموحاتها أُجهضت
* احتفاء الفيلم بشخصية «إكس» لم يجعله ينتصر لنزقه ومجونه وطيشه بل تعاطف