المدرسة الحربية المصرية فرصة تحسين المراكز.. الخليج والوحدة يلتقيان في الدوري السعودي الليلة اللقاء الحاسم.. مباراة الاتحاد والاتفاق في دوري روشن السعودي الليلة مباراة أبها وضمك.. مشاهدة منتظرة من الجمهور السعودي الليلة روبي تتصدر التريند في مصر بسبب «الليلة حلوة» لا يطلب الشمس أو التربة.. الصين تطور نظام إنتاج زراعي ذكي مصر: حقيقة انتشار عصابات تضم أطباء تخطف الأطفال وتبيع أعضائهم فني ثم فني ثم بيتي!!
Business Middle East - Mebusiness

مجدي الطيب

«حامل اللقب» مسخرة تُذكرك بسينما رأفت الميهي!

فكرة تثير الضحك وأداء مُحكم من ممثلين أحسن المخرج اختيارهم وتوظيفهم ثم السيطرة عليهم .. ومواقف كوميدية مكتوبة بحرفية وإلمام تام بأبعادها لا تملك سوى أن تصفق لفرط الإعجاب بشكل وتصميم وبناء وألوان مفردات ديكور عيادة طبيب الإجهاض ورؤية المقطع بأكمله. الحب في المدرجات مظاهرة نسائية عارمة في محاولة خبيثة لتكريس السينما

أن تتبنى قيمة ورسالة في جو من الغموض والإثارة!

نجح فيلم "الجريمة" في تحييد مشاعرك كمتابع بعد ما يستقر في يقينك أنهم ضحايا .. لكنهم ليسوا ضحايا المجتمع لولا الإشارة العابرة أن الأحداث تدور في القصير ما شعر أحد لأنك لن تجد أثراً للقصير .. الحجر والبشر في التعريف الأكاديمي لفيلم الغموض، والتشويق، أنه «نوع من الأفلام يدور حول مشكلة أو جريمة، ويركز على جهود المحقق أو

«الجريمة» التي وقعت في «الزمالك» ولم تحرك شعرة لدى السينمائيين!

القاهرة تستضيف الممثلة الإسرائيلية صاحبة «المنشور الوقح» الذي أعربت فيه عن حبها لقتلة الفلسطينيين في غزة ! الفارق بين موقف المثقفين والسينمائيين تجاه «مناحم جولان» عام 1987 وصمتهم على «جال جادوت» عام 2022 الذين احتجوا على تكريم ممثل فرنسي في الجونة أين هم من اختراق إسرائيلية لصالات العرض في وضح

«أوروبا».. «أرض الأحلام» البديلة!

• لم يلجأ إلى الابتزاز العاطفي ولم يبرر أسباب ودوافع البطل الشاب للهجرة وترك المأساة تطل علينا من كل لقطة وأداء تمثيلي • نبه الفيلم في جانب مهم منه إلى عنجهية وكبر وعنصرية الغرب ومعاملته اللا آدمية للمهاجرين بعد طوفان الأفلام العربية، التي تناولت ظاهرة الهجرة غير الشرعية، لأسباب اقتصادية واجتماعية، والقليل منها سياسية،

«أصحاب ولا أعز».. فيلم مُحافظ و«سينما نظيفة» للغاية!

«اللعبة» بدت وكأنها «روليت» روسية، استبدلوا فيها المسدسات بالهواتف! لكل شخص ثلاث حيوات: عامة وخاصة وسرية.. ومن هنا كان الاجتماع ليلة خسوف القمر المراهقة التي فجرت عاصفة من الاحتجاج وسيط فاعل في منظومة تعرية النفوس وكشف المستور التي اختارها صناع الفيلم المتابع لغالبية ما كُتب عن فيلم «أصحاب ولا

«المحكمة» فضحت عورات المجتمع.. وعوار القوانين!

* المشاهد وجد نفسه مُطالباً بالنظر في قضايا عجز أساتذة القانون وعلماء النفس ونوابغ الطب ورجال الدين عن حسمها * صناع الفيلم أرادوا إنجاز فيلم قادر على الإنضمام إلى قائمة الأفلام التي غيرت القوانين * المخرج محمد أمين يفقد ظله بعيداً عن «سينما المؤلف» .. والدليل : «200 جنيه» ! على نهج أفلامه الشهيرة: