برواس حسين تتصدر «جوجل» بعد إعلان مرضها وسط دعوات لها بالشفاء شاهد مسلسل البيت بيتي 2 يتصدر جوجل بعد نجاح كاسح إقامة منتدى ومعرض السياحة الإفريقية في شرم الشيخ 20 مايو دبي تستقبل التحدي الدولي الأكبر للذكاء الاصطناعي 20 مايو السوشيال ميديا تحتفل بعيد ميلاد الزعيم عادل إمام الـ84 شراكة إماراتية مع «إنتل» لتطوير الذكاء الاصطناعي بالشرق الأوسط نيران صديقة فى مهرجان (كان)!! البيضة السعيدة
Business Middle East - Mebusiness

أحمد فضل شبلول

محمد عبدالوهاب في مرآة نجيب محفوظ

كان يخيل لنجيب محفوظ عندما كان يستمع إلى محمد عبدالوهاب في أدواره الأولى أنه يستمع لسيد درويش، فقد كان – عبدالوهاب - واقعًا تحت تأثيره تماما، مثل "كلنا نحب القمر". ثم بدأ عبدالوهاب يدرس أفكار الغناء العالمي وأوزانه، ويطعم بها ألحانه، فخرج من مزيج الاثنين. ويرى محفوظ أن فن عبدالوهاب في غاية العذوبة، صوتًا ولحنًا. إنه يستلهم

سعد زغلول يطرد العقاد من بيته بسبب شوقي

لم تكن العلاقة جيدة بين الزعيم سعد زغلول وأمير الشعراء أحمد شوقي في بداية الأمر، فقد كانت هناك جفوة بينهما، ربما بسبب خلافات الزعيم مع القصر. ولكن تقدير كلٍّ من الرجلين للآخر لم يتأثر بهذه الجفوة في يوم من الأيام. بل إن كلا منهما كان يطوي صدره على ودٍّ كامن للآخر، تحول دون إظهاره قسوة الظروف. ثم كان أول لقاء لشوقي بسعد باشا مؤثرا، وكان عن

حنا الفاخوري يرى أن أمير الشعراء كان شخصية حائرة متقلقلة

حنا الفاخوري أديب ولغوي عربي ومؤرخ لبناني ولد سنة 1914 في زحلة، وكان ذووه قد نزحوا إليها من قرية مجدلون قرب بعلبك في أوائل الحرب العالمية الأولى. تلقى دروسه الابتدائية في زحلة وفي حوش حالا بريّاق. سنة 1927 انتقل إلى القدس حيث أنهى دروسه المتوسطة والثانوية، وسنة 1936، وبعدما أنهى الدراسة الفلسفية، انضم إلى جمعية المرسلين البولسيين وانتقل إلى

في ذكرى رحيل عبدالله هاشم

لبعض النقاد أياد بيضاء على الحركة الأدبية، ليس عن طريق المقالات والكتب والإصدارات، وإنما عن طريق الندوات والتعليقات والتوجيهات وتبني الأدباء الجدد. وهذا النوع من النقاد – الذين يتصفون بإنكار الذات - قلة في بلادنا، منهم الناقد السكندري الراحل عبدالله هاشم الذي كان كل فرحه وسعادته في الحياة أن يقدم ويبشّر بأدباء جدد في عالم القصة والرواية

رسالة مِنْ متنمَّرٍ عليه إلى معلِّمِه في الفصل

مُعلِّمي .. هُمْ يسْخَرُون من ملابسي ومن طريقةِ الكلامِ والسلامْ من كلِّ لونٍ مُعجَبٌ أنا بهِ ويسخرونَ من خطوطي أو كتابةِ الأرقامْ ومِن صياغةِ السؤالِ والجوابِ أو جلوسي في الأمامْ ومِن حلولي في دفاترِ المذاكرة ومِن حقيبتي وما بها مِن أطعمةْ أو أشربةْ ويفتحُونَها .. ويعبثونَ في جيوبِها يفتشونها

المخطوطات الأدبية الأولى

لا أوافق على نشر مخطوطاتي الأدبية في صورتها الأولى المتلعثمة غالبا، والتي تحتاج إلى تنقيح وإعادة نظر في اللغة أو الموسيقى (إذا كانت قصائد شعر). إن المخطوطات الأولى ما هي إلا بروفة للكتابة، قد تصلح لتسجيل الفكرة وقد تكون غرفا من اللاوعي أو العقل الباطن الذي يحتاج إلى نوع من التوجيه والإصلاح والضبط وإعادة النظر. لذا لم أكن أوافق على نشر ما