من المسلسلات الجريئة التي تم عرضها في أحد الرمضانات السابقة – وتحديدا في رمضان 2002 (1423 هجريا) - مسلسل "فارس بلا جواد" للفنان محمد صبحي.
في هذا العام انتهى شهر رمضان المبارك، وانتهت معه معظم مسلسلات التلفزيون المصري التي أتخمت المشاهدين بمئات الحلقات التي كان البعض يلهث ـ لهاثا تليفزيونيا ـ وراءها، صباحا ومساء ـ قبل
حضرتُ الليلة السابعة من ليالي اللغة العربية التي يقدمها منتدى جامعة الإسكندرية للشعر والفنون، والتي أقيمت هذه المرة – مساء السبت 14 أكتوبر (تشرين الأول) - على المسرح الكبير بمكتبة الإسكندرية، وندمتُ على أنني لم أحضر تلك الليالي من قبل والتي تُقام بصفة شهرية أو كل شهرين، ويحضرها جمع غفير من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس والأدباء والشعراء
سأحلِّلُ أمواجَ دماغِك وسأُطلقُ غواصةَ حبّي في بستانِ دمائِك كي أعرفَ ..
كم دهرًا ستعيشينْ؟
كم عمرًا ستُحبين؟
كم مرضًا تجتازين؟
كم عَصَبُونًا تمتلكين؟
كم خوفًا تجترحين؟
كم حاسوبًا تتصلين؟
كم أمرًا تُعطينْ ..
في الثانيةِ الأولى من إشراقةِ شمسِك إني ألمحُكِ الآنَ ..
على طيفِ الماءْ تنسحبينَ إلى الأضواءْ
يرى الباحث السوري د. صالح الأشتر أن "صدى صوت شوقي كان يرن في أجواء العالم العربي، يهز ضمائر النائمين، ويفتح أعينهم على الخطر، ويرسم للأجيال طريق النضال الدامي".
وهذا ما دعاه أن يترك باريس صيف 1953 إلى إسبانيا، إلى حيث يٌتاح له أن يشهد بعينيه الشاعر المنفي وهو يتنقل في أرجاء الأندلس، ويسمع بأذنيه صوته وهو يتغنى بأمجاد العرب في
من ثمار زيارتي الأخيرة لأبوظبي لقائي الصديق الشاعر د. طلال الجنيبي، الذي تعرفتُ إليه منذ سنوات في مدينة فاس المغربية أثناء مشاركتنا في مهرجان دارة الشعر المغربي الذي كانت تنظمه الشاعرة المغربية فاطمة بوهراكة صاحبة الموسوعات الشعرية الكبرى.
استمعتُ إلى طلال الجنيبي وأعجبتني طريقة إلقائه للشعر والذي يَطلق عليه "التوقيع الصوتي"
تتجلى أعراض الأمية الثقافية في العديد من المشاركات والشواهد، وبخاصة المشاركات الشبابية في البرامج الحوارية وفي الأحاديث اليومية وفيـما يصل إلينا في الصحافة الثقافية من أخطاء في الكتابة والتعبير والأسلوب، ناهيك عن قواعد النحو والصرف والإملاء.
أيضًا تتجلى هذه الأعراض لدى بعض من يدعون الثقافة ويقومون بتقديم جوانب منها في بعض وسائل الإعلام