Sharm El Sheikh to Host the First Edition of the African Tourism Forum on May 20th Writer’s Block Khaled bin Mohamed bin Zayed inaugurates 1st Abu Dhabi Global Healthcare Week Abu Dhabi Global Healthcare Week kicks off next Monday UAE has proven its leadership in promoting nursing profession: Minister of Health and Prevention Let there be peace A Fresh Translation Introduces Contemporary Readers to Tagore’s Gitanjali 4th edition of IUCC is set to take place in Abu Dhabi
Business Middle East - Mebusiness

أحمد فضل شبلول

فلسطين عربية في رؤية شعرية 

تجئ قصيدة "فلسطين عربية" كرؤية شعرية يقدمها الشاعر أحمد سويلم لأطفال المرحلة المتوسطة في كتابٍ ملوِّنٍ أنيق الشكل، صدر عن دار نهضة مصر بالقاهرة، ويحتوي على قصيدة واحدة طويلة يرافقها رسوم ملوَّنة ومعبِّرة للفنان التشكيلي عبد العال. والقصيدة عبارة عن رسائل شعرية قصيرة ومتتابعة ولا يوجد فاصل بينها، يوجهها مجموعة من الأطفال الواعين

سبعينية مصطفى عبدالله

يحتفل الوسط الثقافي في مصر، مساء السبت 11 نوفمبر الجاري، بسبعينية الكاتب الصحفي مصطفى عبدالله، رئيس التحرير الأسبق لجريدة "أخبار الأدب" التي تصدرها مؤسسة أخبار اليوم بالقاهرة، والذي ترك أثرًا ملحوظًا على الصحافة الأدبية المصرية خلال عمله بها، وقدم العديد من الوجوه الأدبية – التي أصبحت معظمها نجومًا في الحياة الأدبية والثقافية

من المسئول عن الكتابة للأطفال؟

المسئول عن الكتابة للطفل، كل كاتب، وكل أديب يجد في نفسه الشجاعة والموهبة كي يكتب لهذه الفئة من المجتمع. وأقول الشجاعة لأن الأمر فعلا يحتاج إلى نوع من الجرأة، والمخاطرة، بل والمغامرة، لحين يثبت الكاتب أو الأديب لنفسه أولا أن لديه القدرة على ذلك. فليس كل كاتب وكل أديب يتمتع بالمقدرة على الكتابة للأطفال، وليس الأمر موضة أدبية يجري وراءها كل من

الرواية الآن

مَنْ تُتح له الفرصة لزيارة المكتبات وأماكن بائعي الكتب والمجلات في الميادين والشوارع الرئيسية الآن سيرى غزوا روائيا مبهرا، وربما لن يجد ديوان شعر واحد أو مجموعة قصصية واحدة وسط هذا الكم من المطبوعات الروائية. سألت - ذات جولة ميدانية - أحد بائعي الكتب في محطة الرمل بالإسكندرية: هل حقا الرواية تبيع أكثر من الأنواع الأدبية الأخرى؟ فأجاب

قافلة الشعر العربي في باريس

في باريس حطت قافلة الشعر العربي السعودي تفعيلاتها وأوزانها وصورها وموسيقاها وبحورها، بعد أن سبق أن حطت رحالها من الزاد الشعري في مصر، وتحديدًا في الإسكندرية والقاهرة والأقصر، ثم في دول الخليج العربية: الكويت وقطر والإمارات والبحرين وسلطنة عمان. في باريس يشدو عشرة شعراء سعوديين بأجود ما أنتجته قريحتهم الشعرية، وأفضل ما حلقت به كلماتهم،

فلسطينُ تبقى

من اسكندريةَ حتى الرباط من السندِ حتى جِنين يعربدُ طيرُ المنون فتسقطُ منَّا الذقون ونحن نشاهدُ عصرَ الهوانِ ونشربُ نخبَ الإبادة نبشِّرُ .. إنَّا قتلنا الإرادة وسِرْنَا وراءَ الجنازة وفُزْنَا بموتِ العروبةِ شُكْرًا .. لِمَنِ شيعوها وشُكْرًا .. لمنْ أرسلوا برقياتِ التَّعَازي وشُكْرًا .. لهذا السكوتِ