تجئ قصيدة "فلسطين عربية" كرؤية شعرية يقدمها الشاعر أحمد سويلم لأطفال المرحلة المتوسطة في كتابٍ ملوِّنٍ أنيق الشكل، صدر عن دار نهضة مصر بالقاهرة، ويحتوي على قصيدة واحدة طويلة يرافقها رسوم ملوَّنة ومعبِّرة للفنان التشكيلي عبد العال.
والقصيدة عبارة عن رسائل شعرية قصيرة ومتتابعة ولا يوجد فاصل بينها، يوجهها مجموعة من الأطفال الواعين
يحتفل الوسط الثقافي في مصر، مساء السبت 11 نوفمبر الجاري، بسبعينية الكاتب الصحفي مصطفى عبدالله، رئيس التحرير الأسبق لجريدة "أخبار الأدب" التي تصدرها مؤسسة أخبار اليوم بالقاهرة، والذي ترك أثرًا ملحوظًا على الصحافة الأدبية المصرية خلال عمله بها، وقدم العديد من الوجوه الأدبية – التي أصبحت معظمها نجومًا في الحياة الأدبية والثقافية
المسئول عن الكتابة للطفل، كل كاتب، وكل أديب يجد في نفسه الشجاعة والموهبة كي يكتب لهذه الفئة من المجتمع. وأقول الشجاعة لأن الأمر فعلا يحتاج إلى نوع من الجرأة، والمخاطرة، بل والمغامرة، لحين يثبت الكاتب أو الأديب لنفسه أولا أن لديه القدرة على ذلك. فليس كل كاتب وكل أديب يتمتع بالمقدرة على الكتابة للأطفال، وليس الأمر موضة أدبية يجري وراءها كل من
مَنْ تُتح له الفرصة لزيارة المكتبات وأماكن بائعي الكتب والمجلات في الميادين والشوارع الرئيسية الآن سيرى غزوا روائيا مبهرا، وربما لن يجد ديوان شعر واحد أو مجموعة قصصية واحدة وسط هذا الكم من المطبوعات الروائية.
سألت - ذات جولة ميدانية - أحد بائعي الكتب في محطة الرمل بالإسكندرية: هل حقا الرواية تبيع أكثر من الأنواع الأدبية الأخرى؟ فأجاب
في باريس حطت قافلة الشعر العربي السعودي تفعيلاتها وأوزانها وصورها وموسيقاها وبحورها، بعد أن سبق أن حطت رحالها من الزاد الشعري في مصر، وتحديدًا في الإسكندرية والقاهرة والأقصر، ثم في دول الخليج العربية: الكويت وقطر والإمارات والبحرين وسلطنة عمان.
في باريس يشدو عشرة شعراء سعوديين بأجود ما أنتجته قريحتهم الشعرية، وأفضل ما حلقت به كلماتهم،