"العناكب" The Spiders، رواية إنجليزية قصيرة، تأليف ديارسي إدريان فلنس، وتدور حول العناكب السوداء القاتلة ذات الخطين الأصفرين المرسومين على ظهرها. وقد خرجت هذه العناكب من سرداب فرعوني عمره ثلاثة آلاف سنة، ولكن اكتشف حديثًا، فاتجه إليه بعض لصوص الآثار لسرقة محتوياته، وما به من ذهب ومومياوات مصرية قديمة بأقنعتها الذهبية، ونقوش وصور
لم يصبح أدبنا العربي جزرًا منعزلة، بل أصبح أكثر اقترابًا من بعضه البعض، فقد ظهرت أسماء أدبية في العالم العربي مهمة نتابعها ونقرأ لها ونفرح بها وبإبداعها، وتفوز هذه الأسماء بجوائز أدبية رفيعة المستوى، وتُعقد دورات بأسمائها في مصر وخارجها، مثل دورة عبدالرحمن منيف ودورة الطيب صالح.
كما نأخذ أسماء مهمة خارج مصر حققت وجودًا كبيرًا بإبداعها
لا شك أن الرقابة والمنع يسهمان في انتشار الأعمال التي تحاول بعض الأجهزة الحكومية الحيلولة دون وصولها للقارئ بحجة حماية المجتمع من الفساد والإفساد في الأرض، وأوافق تماما على الرأي القائل "الممنوع مرغوب" فهي صفة إنسانية أصيلة. فالإنسان بطبعه فضولي يحب فض المغاليق والإبحار وراء الأسرار. وعندما يُمنع عمل ما سواء كان كتابًا أو فيلمًا أو
تلك النافورةُ منِّي
وأنا منها ..
والماءُ الصاعدُ من فمِها
الهابطُ بين أصابعِ قدميها
يذْكرُني دوما ..
ويناديني باسمي
وأنا أذكرُهُ ..
وأناديه باسمِ العشق
ما يُحزنُني عند النظرِ إليها
بعضُ شروخٍ في رئتيها
وهزائمَ في عينيها
ودموعٍ تنسابُ على ماضيها
ورخامٍ شابَ على واديها
ماذا يوجعُكِ الآنَ
وأنتِ بعيدٌ عن
أستطيع أن أقول إنه: لا توجد حاليا أزمات نشر مثل التي عاصرتُها في السبعينيات من القرن الماضي على سبيل المثال، حيث لجأ وقتها عددٌ كبيرٌ من الكتَّاب إلى ما يسمى بطباعة الماستر. الآن النشر الإلكتروني حلَّ هذه الأزمة، وأصبح الكثيرون يتجهون إلى منصات النشر الإلكتروني لنشر أعمالهم، وهي منصات تتصف بقلة التكلفة إن لم يكن انعدامها، ووصول العمل إلى أي