كلنا سنموت ...ما أعجبها من عبارة أصبحت تتردد بمنتهى اليسر والسهولة وكأنها بشرى أو مكافأة مجزية، كلنا سنموت ألا تعنى أننا سنفقد أحبائنا؟ سيموت من نحب قد يكون ذلك الآن أوغدا وقد يسبقنا وقد نسبقه.
أوقن أن البقاء والدوام لله لا خلاف وإختلاف على ذلك، لكن الأمر فاق التحمل أو هكذا أظن ،أعلم أننا كلنا راحلون ولكن لن تكون الحياة كما كانت بدون
تعاني النساء فى المجتمعات المغلقة من التجاهل الشديد والمتعمد أحيانا لمشاكلهن فلا تجد حديثاً يخص النساء إلا وتجد الإبتسامات الساخرة والصور المضحكة عنه، فلا تجد النساء مجالاً للشكوى أو حتى الإعتراف بما تشكو منه.
من ضمن ما تعانيه النساء من موضوعات شائكة تم الغلق عليها فى صندوق أسود لا يفتحه أحد موضوع (فترة إنقطاع الطمث) والذى إختصرها البعض
تلعب التنشئة الاجتماعية داخل كل منا دورا هاما ومؤثرا فى قبولنا للآخرين وكيفية التعامل مع من يختلفون عنا، تبدأ القصة بالحكايات التقليدية.
تصادم حلم إبنك بحلمك له كأب أو أم فهو يريد أن يعمل عملا حرفيا لا يحلم بالبالطو البيض، يؤسس أركان حلمه بأعمدة الورشة التى يريد تأسيسها وتصطدم الأحلام فى ملحمة عظيمة من المجادلة والحوار القائم على فكرة
فى الأغلب لا يدرك القوى مدى قوته أو لنقل أنه أحيانا لا يجد الشجاعة لتجربة قوته ومداها على من حوله وفى الأغلب أيضا تلك المعضلة تعانى منها النساء فى كل المجتمعات وعلى الأخص المجتمعات العربية.
قال الدكتور أيمن هانى استشارى أمراض النساء والتوليد بطب قصر العينى، إن الحمل عبارة عن رحلة من الآلام تبدأ مع بداية معرفة المرأة بها من خلال ألم شديد
(ابنك غبي جداً، فمن صباح غد لن نُدخله المدرسة) تلك الكلمات تلقتها والدة توماس إديسون كما تؤكدها عدة روايات وكيف حملت والدته على عاتقها مهمة تعليمه بالمنزل، وذلك لرفض المدرسة دخوله إليها وكيف أخفت عن إبنها مضمون الرسالة بل قامت بدفعه الى الأمام بتذكيره أنه عبقري ويحتاج إلى َمدرسة تتناسب مع عبقريته وأن تلك رسالة المدرسة إليها وأخفت الرسالة
تستيقظ كل يوم لتبدأ يوما تظن أنك تملك مفاتيحه لتحركك طاقة لا تدرى مصدرها إسمها الشغف لتشكل أفكارا ترسم طريقا لخطط تنوى تنفيذها لتجعل عملك أفضل فالشغف يقولون أنه" شعور بالحماس الشديد أو رغبة لا تُقاوم تجاه شخص أو شيء ما" وفى قاموس أوكسفورد "شعور قويّ للغاية بالكاد تستطيع السيطرة عليه".
تجد أنك كما تقول تلك الكلمات