مرصد صيني يكتشف 100 توهج للضوء الأبيض من الشمس اتحاد المعاهد الثقافية الأوروبية في مصر يستضيف اليوم "معرض صبأرت" ثقافة السلام والمقاومة والاستشهاد في الأدب الفلسطيني المعاصر السقا ورسالة حب لكريم المصريون على موعد لمشاهدة كوكب عطارد بالعين وتصويره في السماء أكاديميون من جامعة الشارقة: البشر سيحتاجون لثروات 3 كواكب أخرى بحلول 2050 حمزة بن دلّاج.. قصة أخطر مخترق جزائري في العالم المقاطعة.. الداعم الأول للاقتصاد المصري
Business Middle East - Mebusiness

نجوان ضبيع

كنز شريف عرفة

في السطور القادمة ستجدون عبارات تخرج عن المألوف حاليا ضد الفنان محمد رمضان والفنان محمد سعد ولن أدعى الذكاء والعبقرية إذا أكدت أننى طوال الوقت كنت أراهما عبقريان تقيدهما فكرة الانتشار والنجومية، فتحدث كثير من كبار النقاد حول ذلك وأكدوا أنهم طاقة تهدر في الاتجاه الخطأ. إذا تطرقنا للمقارنة فيما بينهما لن نكون عادلين للنهاية ولكن دعونا نتحدث

اللهم سلام

لاحظت في الفترة الأخيرة طلب الأغلب والأعم من الناس للسلام العالمي، فالشعوب تنادى بالسلام والسلم والأمان وهذه حقوق عادلة نرغبها جميعا إلا الفاسدين منا، ولكنى وجدت نفسي اطرح عليها سؤالاً أجده هام هل نملك كشعوب ومجتمعات السلام الداخلي لكل منا؟ هل استيقظتي صباحًا وأنتي لا تفكري بالبغض والحقد لجارتك؟ هل ذهب اليوم هذا الموظف العريق والواسع الثراء

كرسي الصغير

من أجمل لحظات الأطفال من زمن بعيد غدا حلما الآن كان الكرسي الصغير أمام العجلة والمخصص لجلوسهم عليه وكيف كان هذا الكرسي المتناهي الصغر كأنه الدنيا وما فيها وتصير الحياة كالطائر يسبح في سمائها بكل الحرية التي تجملها ابتسامة الطفلة داخلي هكذا كنت أنا مع والدي ورفيقي كرسي العجلة الذي كان يتم الاهتمام به بالتنجيد والمواظبة على إصلاحه فتلك اللحظات

بورفؤاد....الجزيرة الخضراء

(عبوري من قارة إلى قارة) كانت هذه عبارتي التي يندهش ويتعجب منها صديقاتي، عندما كنت أعبر إليهن -بشكل يومي- من قارة آسيا ،إذ تقع مدينتي الساحرة "بور فؤاد" إلى قارة أفريقيا حيث مدينة "بورسعيد" ،وأثناء هذا العبور القاري الذي تصاحبني فيه طيور النورس المبهجة ،ألمس بعيني صفحة الطبيعة الخلابة التي لا أستطيع وصفها. لم أجد مثيلا

ما أخشاه ....!

لم يعد مستغربا في هذه الأيام أن تجد مقالة عميقة تتحدث بمنتهى البساطة عن أسباب انفصال بعض نجوم المجتمع ؛بسبب الحسد، بل لم يعد مستغربا أن تستمع إلى ترديد البعض أن الوظيفة التي كان مقررا له الحصول عليها، قد ضاعت ؛بسبب أنه تحدث عنها وعن مزاياها عبر صفحته الشخصية. كما ،تجد من يتحدث وبكل ثقة ،أن ضياع اللقب الأفريقي من المنتخب المصري مؤخرا ،ليس