كوريا الجنوبية: نتطلع لنقل تقنيات علاج الأورام المتقدمة إلى الإمارات أكاذيب لا نخجل من إعلانها!! نحن أعداء أنفسنا... لا العالم أم كلثوم وزمن «القلش»! التقارب المصري- الروسي قـطـرات الـحـكـمـة إنجازات لا يراها أحد حضور عادل إمام في أسوان!
Business Middle East - Mebusiness

مقالات رأي

في جينات الجسد.. المصرى! (3)

"أمنت دوما.. أنك تتحكم في الآله الأقوى في العالم للخير أو الشر.. تذكر أنك -دائما- خادما للناس ولا تجعل الرغبة في المال أو القوة تمنعك من إعطاء الناس أفضل خدمة تستطيع أن تقدمها لهم الفارق أو المهم ليس مدى مستوى غناك أو ثروتك وأنما مدى

في جينات الجسد.. المصرى! (2)

في عام1888 استعان "مايبزيدج" بالعالم "توماس اديسون" لمساعدته هو ومساعده "ديكنسون" في لتصنيع ماكينه لتسجيل وإعادة إنتاج الصور.. في عام 1890 استطاع "ديكنسون" التقاط عدة صور متتابعه وصلت الى 40 صوره في الثانية

مهلاً يا من تقيمني 

تدور رحى الحياة بطريقةٍ مبهمةٍ للغاية.... خليفةٌ استخلفتهُ السماء على الأرض سُمي بالإنسان، رحل وسكن وجاع وحَبَ، وكره، وقاتل، واغتصب، وحَن، وخاف، وطغى، وعَدُلَ، وظلم، وبنى، وهدَم..... مسيرة من الكلمات ذات التضاد، تكتبُ وتشرحُ حال هذا الإنسان

الذكاء الاصطناعي.. ثورة على العقل البشري

تطورات العلم التي فاقت الحدود والخيال، أصبحت واقعا معاصرا يعيشه الإنسان ويتأثر به وجزءً أساسيا في حياته، فالتطورات التكنولوجية حلت محل الوسائل التقليدية ولا يخفى أن مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وانستغرام والمراسلات الإلكترونية وغيرهما أصبحت

في جينات الجسد.. المصرى! 1

"في يقيني أن السينما المصرية لم تنل حتى الآن ماتستحقه من دراسات متعمقة، باعتبارها فنا أو باعتبارها عنصرا ثقافيا فاعلا ومتفاعلا في المجتمع. ومن ثم فأن دراستها لا تقتصر على مجال الدراسات الفنية فقط، وأنما تمتد لتشمل مجالات علوم الاجتماع والنفس