المؤكد أنه لا يوجد «أحط» من الجيش الإسرائيلى فى تاريخ الإنسانية، منذ أن تكونت الجيوش للدول، والشعوب، وعرفتها البشرية.
أعاد الجيش الإسرائيلى ذكريات الهمجية، والتخلف، والجنون، والانحطاط فى أبرز معانيها إلى الوجود بعد إصراره على مخالفة كل
أتمنى أن يصمت نجل الموسيقار الراحل حلمى بكر، ويضع فى فمه حجرا، ولا يتاجر بوفاة والده، حتى لا تتأثر سيرة الموسيقار الكبير بالخلافات، والمواقف الشخصية.
الحياة الشخصية للموسيقار الراحل ملك له وحده، ويجب عدم التدخل فيها، أو إثارتها على صفحات الصحف، أو
سعدت بحضور الاحتفالية التى نظمها الصديق الأستاذ إبراهيم المعلم بعيد ميلاد الشاعر الكبير فاروق جويدة وسط كوكبة من السياسيين، والصحفيين، والإعلاميين.
فاروق جويدة كاتب متميز، وشاعر رائع، وخبير بالشأن العام، وقد حكى لى أنه رفض المناصب الوزارية حينما عُرضت
تأثرت بشدة بالحوار الإنسانى الراقى بين الرئيس عبدالفتاح السيسى، والطالبة صفاء طه أمس فى احتفالية «قادرون باختلاف» حينما تحدثت صفاء قائلة: «إنها فخورة بكل أصحابها»، وإن «مصر مليانة قادرون باختلاف» وإن «المصريين
بعد غد (الاثنين) تمر 831 عاما على رحيل صلاح الدين الأيوبي، ولا يزال أثره ماثلا في الأذهان ليس فقط لأنه حرر القدس من أيدي الصليبيين بعد عقود من الاحتلال الاستيطاني، استنادا على حجج دينية مزعومة تشابه تماما تلك التي يدعيها الاحتلال الإسرئيلي لفلسطين،
أنا شديد الاعتزاز بمهنتى كصحفى وأدرك أن توثيق الأحداث أحد أهم واجبات صاحبة الجلالة، ورغم ذلك فأنا كثيرا ما عبرت هنا فى تلك المساحة عن استيائى من انتهاك حرمة الموتى واختراق حق الخصوصية.
شيعت قبل يومين جنازة السيدة إيمان إمام بدون أن تنشر الصحافة ولا السوشيال ميديا أى لقطات تشير إلى المشهد، ولم نر مثلا بكاء ابنها عمر ولا أبناء شقيقها رامى ومحمد ولا أخيها عصام إمام، كانت تلك هى رغبة الأسرة فى حق