الأحلام الكبيرة، والطموحات العظيمة لا يحققها سوى زعيم قادر على تحقيق هذه الأحلام والطموحات، وتحويلها إلى واقع على الأرض رغم مرور عقود وعقود على التفكير فيها لكن افتقاد الإرادة، وعدم القدرة على التنفيذ حال دون ذلك.
ينطبق هذا تماما على مشروع الضبعة
اتخذت الحكومة القرار الصحيح، حينما أعلنت عن أحقية المنتفعين بقانون الايجار القديم فى التقدم للحصول على وحدات سكنية بديلة من الدولة المصرية، وأكدت حصولهم على تلك الوحدات لمن يرغب ويتقدم منهم، وذلك قبل تطبيق القانون الجديد عليهم.
على الفور أعلنت وزارة
هو برنامج عظيم بلا شك، وتجربة محترمة يجب دعمها ومساندتها، وتطويرها، وألا يتوقف هذا البرنامج على الإطلاق، بحيث تكون له مواسم متعددة على غرار برامج اكتشاف المواهب الفنية، والغنائية.
بالصدفة البحتة شاهدت الحلقة الأولى من برنامج دولة التلاوة الذى تنتجه
مؤخراً تم ضبط أكثر من 30 شبكة للتسول، يديرها رجال وسيدات "سوابق" أى لهم معلومات جنائية مسجلة قبل ذلك.
هذه الشبكات طبقاً لما نشرته صحيفة الدستور فى عددها يوم السبت الماضى ضمت 231 رجلاً و 111 سيدة و 440 طفلاً.
بحسبة بسيطة نجد أن الأطفال هم
ساعات حاسمة تنتظرها هدنة غزة، حيث من المقرر التصويت داخل مجلس الأمن على مشروع القرار الأمريكى بشأن خطة السلام الأمريكية، التى تحظى بدعم عربى وإسلامى، وتمنح تفويضا لمدة عامين لهيئة حكم انتقالى، وتشكيل قوة دولية لتحقيق الاستقرار، وللمرة الأولى تم النص فى
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم