كثر الحديث عن مفهوم الموازنة التشاركية وكيفية تطبيقها وتفعليها وتأثيراتها الاقتصادية والاجتماعية على حد سواء، من خلال احداث نوع من أنواع الترابط والمشاركة الفكرية بين الحكومات والمواطنين، ورفع الوعي الوطني لدى الافراد من خلال الإشراك في أولويات التنمية
"القرش الابيض ينفع فى اليوم الاسود" لكن "اصرف مافى الجيب يأتيك مافى الغيب" و "النار متحرقش مؤمن" لكن "المؤمن مصاب".
الأمثال الشعبية المتوافرة لدينا الآن ترجع إلى مختلف العصور التي مرت بها مصر منذ الحضارة
الأميرة حصة بنت سلمان آل سعود، هي امرأة سعودية متعلمة ومثقفة، تعرف بعملها الخيري والإنساني، وبمجال الدفاع عن حقوق المظلومين. منذ أن كانت طالبة بكالوريوس برز اهتمامها بتأسيس هيئات وجمعيات لحقوق الإنسان، وقد كانت من أوائل الذين حاربوا زواج القاصرات، قبل
الدولة في جوهرها تُعد شكلاً من أشكال التنظيم الاجتماعي الذي لايزال يُنكره غالب الماركسيين. وإذا كانت أركان الدولة هي الشعب والإقليم والسلطة السياسية فلا يُمكن أن نؤسس لتنمية الإقليم دون تأثير من تفاعل الشعب مع سلطته السياسية.
وتسعى السلطات السياسية في
لقد تضمنت الاهداف السبعة عشر الاممية لتحقيق التنمية المستدامة والتى تهدف الى تحول جذرى فى رفاهية الانسان ومن بين تلك الاهداف هو القضاء على الفقر ومكافحة الفساد عبر عدة برامج انمائية واصلاحات هيكلية تعزز من قدرة وكفاءة وشفافية الحكومات من خلال الارتقاء
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم