شهدت جلسة مجلس النواب أمس الأول مناقشات ساخنة حول الحساب الختامى للموازنة.
اشتعلت المناقشات بسبب الأداء الاقتصادى للحكومة، ومشكلات ارتفاع الأسعار، والتضخم، وانخفاض الأجور.
هناك مؤشرات إيجابية تتعلق بزيادة الناتج المحلي، وانخفاض العجز النقدي، وزيادة
لطمة جديدة على وجه العدو الإسرائيلى حدثت بعد إعلان الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون أن بلاده سوف تعترف بدولة فلسطين فى يونيو المقبل، ليرتفع العدد الإجمالى إلى نحو 150 دولة، اللطمة جاءت هذه المرة من فرنسا بعد الزيارة الناجحة التى قام بها الرئيس الفرنسى إلى
لست «زملكاويا» وأنا من مشجعى النادى الأهلى ومن بين أعضاء جمعيته العمومية لكننى لست متعصبا، ولن أكون، لأننى أكره التعصب بكل أشكاله السياسية والدينية والرياضية.
أعتقد أن حكاية اللاعب «زيزو» يجب أن تكون حكاية عابرة فى مسيرة ناد
زيارة الرئيس الفرنسى ماكرون بصحبة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى مستشفى العريش العام لفتة إنسانية وسياسية مهمة من رئيس فرنسا تلك الدولة القوية والمهمة فى الاتحاد الأوروبي، وأحد حلفاء أمريكا الإستراتيجيين.
شاهدت بعض لقاءات الجرحى والمصابين وذويهم مع
من أغرب تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلى نيتانياهو، أنه يريد تحويل غزة إلى منطقة حرة بعد تهجير سكانها ونقلهم إلى دول أخرى مستعدة لقبولهم.
تصريحات ترامب ليست مفاجأة، وليست هذه هى المرة الأولى التى يتحدث فيها
فى سهرة دافئة أقامها مهرجان (أسوان لسينما المرأة)، تُعقد الدورة تحت شعار (الست)، أقيمت ندوة بدار ثقافة أسوان، شاركت فيها وأدارها باقتدار كل من الكاتبة والروائية عزة كامل، والإعلامية نيرمين ماهر، تناولتُ فيها عددًا من القصص الوهمية والنكت (المضروبة) التى نسبوها عنوة للـ(ست).
أم كلثوم خفيفة الظل و(بنت نكتة).. تلك حقيقة.. إلا أن الوجه الآخر للصورة أنها لا يمكن أن تجرح إنسانًا، ظل بداخلها إحساس الفلاحة