لاتزال إسبانيا تقدم النموذج والقدرة للمجتمعات الأوروبية والعالمية، فى التعامل مع العدوان الإسرائيلى الغاشم، الذى كان آخر حلقاته مساء أمس الأول الثلاثاء رغم وقف إطلاق النار، والذى راح ضحيته أكثر من 10 من الفلسطينيين من الأطفال والنساء والرجال.
للأسف الشديد تتعمق جراح السودان، وقد يكون القادم أسوأ، خاصة بعد استيلاء ميليشيات الدعم السريع على مدينة الفاشر، وهى المدينة الأخيرة التى كانت خاضعة للحكومة السودانية فى إقليم دارفور.
أقر عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، بانسحاب الجيش من
منذ أن تولي رئاسة الحكومة الإسرائيلية لأول مرة عام 1996 أي منذ 29 عاما نجح بنيامين نيتانياهو في تغذية مشاعر التطرف والإرهاب داخل المجتمع الإسرائيلي بعد أن فاز علي شيمون بيريز في الانتخابات التي أجريت في ذلك العام.
صحيح أن نيتانياهو لم يعمر طويلا، حيث
كوشنر هو صهر الرئيس الأمريكى ترامب، وهو يهودى الديانة اعترف فى مقابلة مع شبكة «سى بى إس نيوز» أن مشهد قطاع غزة كان محزنا للغاية مضيفا «كأن قنبلة نووية انفجرت فيه».
هذه بعض تصريحات كوشنر والتى نشرتها بشكل متميز صحيفة
لأنها لم تكن يوما سيدة عادية، أو مجرد امرأة تحمل فكرة عابرة، فقد تحولت إلى أيقونة للفكر والثقافة والتنوير، وتغلبت على كل الصعاب والمتاعب التى واجهتها لتتحول الفكرة إلى واقع حى ملموس ينبض بالحياة والحيوية حتى الآن.
شجاعة فاطمة اليوسف لم تتوقف عند
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم