ما يحدث الآن فى المنطقة هو بمثابة العودة إلى المربع صفر.
نيتانياهو وبمساندة كاملة وغير مشروطة من الإدارة الأمريكية يعيث فسادا فى المنطقة بعد أن قام بانتهاك الاتفاق الذى تم إبرامه فى يناير الماضى للتهدئة ووقف إطلاق النار فى غزة، كما أنه عاد مجددا للحرب
يوم الجمعة الماضية نجح الجيش السودانى فى استعادة القصر الرئاسى فى الخرطوم من ميليشيات الدعم السريع.
وزير الإعلام السودانى كتب منشورا على منصة «إكس» قال فيه: «ارتفع العلم، وعاد القصر، والرحلة ماضية حتى يكتمل النصر».
اعتقد أن
كان الرئيس عبدالفتاح السيسى غاضبا ـ ومعه حق ـ فى تعليقه على بعض الأعمال الدرامية التى تتم إذاعتها خلال شهر رمضان فى بعض القنوات الفضائية لأنها تحرض على أعمال البلطجة والعنف، وتعلى من شأن البلطجية، والمجرمين، وتجعل من بعض تصرفاتهم الشاذة والعربية تصرفات
عودة «بن غفير» إلى الحكومة الإسرائيلية أسهمت فى «فك شفرة» العدوان على غزة، وأكدت أن ما حدث من سفك دماء وقتل للأطفال والنساء ما هو إلا قرابين من أجل مصاص الدماء «بن غفير» لكى يعود إلى الحكومة الإرهابية
كانت الساعة تقترب من الثانية صباحا، وكنت أتابع القنوات الاخبارية قبل السحور وصلاة الفجر، وفجأة قرأت الأخبار العاجلة، حيث قامت القوات الجوية الإسرائيلية بضرب غزة، والحقت اضرارا مادية بالغة تمثلت فى مئات الشهداء والجرحى بعد قصف العديد من المبانى
فى سهرة دافئة أقامها مهرجان (أسوان لسينما المرأة)، تُعقد الدورة تحت شعار (الست)، أقيمت ندوة بدار ثقافة أسوان، شاركت فيها وأدارها باقتدار كل من الكاتبة والروائية عزة كامل، والإعلامية نيرمين ماهر، تناولتُ فيها عددًا من القصص الوهمية والنكت (المضروبة) التى نسبوها عنوة للـ(ست).
أم كلثوم خفيفة الظل و(بنت نكتة).. تلك حقيقة.. إلا أن الوجه الآخر للصورة أنها لا يمكن أن تجرح إنسانًا، ظل بداخلها إحساس الفلاحة