ماذا بعد قبول حماس لخطة ترامب وموافقتها على الإفراج عن جميع أسرى إسرائيل أحياء وجثامين وفق صيغة التبادل الواردة بمقترح ترامب، وكذلك موافقتها على تسليم إدارة قطاع غزة لهيئة فلسطينية من المستقلين، وإنهاء حكمها لغزة؟!
ترامب رحب برد حماس وغرد قائلا:
اليوم ليس مثل كل يوم، إنه يوم السادس من أكتوبر العظيم، يوم النصر العظيم على العدو الإسرائيلى، هو اليوم الذى أثبت فيه الجيش المصرى أنه جيش لا ينكسر، وأن مصر كانت وستظل درع العرب والمسلمين إلى يوم الدين.
هو يوم مجيد من الأيام العظيمة الخالدة التى نجح
على الطريقة الترامبية أطلق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خطته المثيرة للجدل والتى تضمنت 20 بنداً كما نشرها البيت الأبيض.
الخطة مثيرة للجدل، وفيها تكمن تفاصيل كثيرة، وقد استجاب فيها ترامب لبعض مطالب رئيس الوزراء الإسرائيلى نيتانياهو، وقام بتعديل بعض
صحيح أنه تم حل مشكلة يوسف خلف فتح الباب بخصوص عمله معيداً فى كلية الآداب بجامعة سوهاج، لكن المشكلة تظل باقية فى طريقة التعامل مع مثل هذه الحالات المتميزة، والأولى بالرعاية والاهتمام.
يوسف خلف فتح الباب شاب متفوق، ومتميز، ونجح فى التغلب على مشاكله
تعيش القضية الفلسطينية فترة من أسوأ فتراتها التاريخية منذ نكبة 1948 حتى الآن.
جرت مياه كثيرة، ودماء أكثر فى نهر القضية الفلسطينية منذ عام 1948، وربما يكون عدد الضحايا من الشعب الفلسطينى على مدى 77 عاما حتى الآن هو الأكبر فى ضحايا قضايا الاستقلال
قبل أن يودعنا بأشهر قلائل التقينا فى مهرجان (الإسكندرية)، نستيقظ مبكرا ونفطر معا، واكتشفت أنه مثلى من عشاق (الطعمية)، كان يبدولى أنه فى طريقه للتعافى.
بعد أقل من أربعة أسابيع التقينا مجددا فى مهرجان (دبى)، حيث نال جائزة (إنجاز العمر)، ونال منه أيضا المرض، وعرض آخر أفلامه (بتوقيت القاهرة)، نلتقى على الإفطار، لاحظت تراجعا فى الوزن وخفوتا فى بريق العين، ولم أشعر بأى رغبة فى تناول (الطعمية)!!.
فى