أتفق مع ما جاء فى عمود الصديق الأستاذ محمد سلماوى بشأن رفض زيارة الرئيس الإسرائيلى إسحاق هرتسوج إلى الفاتيكان واستقبال بابا الفاتيكان له فى ظل ارتكاب الجيش الإسرائيلى لأبشع عمليات الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطينى وتشبيهه للرئيس الإسرائيلى بالزعيم
يوم الخميس الماضى قتل جنديان إسرائيليان فى عملية إطلاق نار على معبر حدودى بين الضفة الغربية المحتلة والأردن، بعد أن قام 3 مسلحين قادمين من الأردن بتنفيذ العملية عند جسر الملك حسين «معبر اللنبى».
هذه العملية ليست الأولى ولن تكون الأخيرة
بعد 108 أعوام من وعد بلفور المشئوم يصحح كير ستارمر خطيئة دولته التى أعطت من لا يستحق، وهى من لا تملك، لكنها استغلت وضعها الاستعمارى البغيض، واحتلالها للأراضى الفلسطينية، وأصدر وزير خارجيتها آرثر بلفور بياناً لدعم الحركة الصهيونية، يدعم فيه تأسيس وطن قومى
للمرة السادسة ترفض أمريكا وقف الحرب فى غزة، وتستخدم «الفيتو» ضد مبادئ الإنسانية، وحقوق الإنسان، وترفض منع الإبادة الجماعية، وتهين العالم العربى كله من المحيط إلى الخليج، بل إنها تبصق فى وجه العالم كله بعد أن اتحد كل أعضاء مجلس الأمن (14
لا أعتقد أن هناك زيارة رسمية كانت محل ترحيب وتقدير من الشعب المصرى كله أكثر من زيارة ملك إسبانيا فيليب السادس، فلم تكن الحفاوة رسمية فقط بل كانت الحفاوة رسمية وشعبية معاً.
أستقبل الرئيس عبدالفتاح السيسى الملك الإسبانى فى أول زيارة دولة لملك إسبانى إلى
قبل أن يودعنا بأشهر قلائل التقينا فى مهرجان (الإسكندرية)، نستيقظ مبكرا ونفطر معا، واكتشفت أنه مثلى من عشاق (الطعمية)، كان يبدولى أنه فى طريقه للتعافى.
بعد أقل من أربعة أسابيع التقينا مجددا فى مهرجان (دبى)، حيث نال جائزة (إنجاز العمر)، ونال منه أيضا المرض، وعرض آخر أفلامه (بتوقيت القاهرة)، نلتقى على الإفطار، لاحظت تراجعا فى الوزن وخفوتا فى بريق العين، ولم أشعر بأى رغبة فى تناول (الطعمية)!!.
فى