لا أجد تعبيرا أقل حدة من ذلك التعبير لوصف ما حدث أمس الأول من اعتداء غادر قام به الجيش الإسرائيلي، والاعتداء على سيادة دولة قطر الشقيقة أثناء محاولة استهداف قيادات حركة حماس بالدوحة خلال اجتماع لمناقشة المقترح الأمريكى حول غزة للأسباب التالية:
أولا:
عبر تاريخها الممتد، لم تكن جريدة «الأهرام» مجرد ناقل للأخبار، بل كانت حافظة للذاكرة المصرية، ومرآة عكست هوية الأمة وطموحاتها، وأسهمت في صياغة الوعي الجمعي وتعزيز الهوية الوطنية، لتبقى بحق «ديوان مصر الوطني».
حرصت الأهرام على
أمس كان هو عيد الفلاح المصرى الذى أنطلق فى 9 سبتمبر 1952، حينما صدر قانون الإصلاح الزراعى الذى كان أهم مكتسبات ثورة 23 يوليو، والذى أعطى الفلاح المصرى الحق فى تملك الأرض بعد أن كان أجيرا لها.
أقام الرئيس الراحل جمال عبدالناصر أول حفل لتوزيع عقود أراضى
كسراً للسردية الإسرائيلية، واختراقاً لنفوذ اللوبى اليهودى فى العالم نجحت الطفلة هند رجب فى كسر الطوق اليهودى الرهيب، والنفاذ إلى قلب وعقل العالم من خلال مهرجان البندقية السينمائى، لتفوز بجائزة الأسد الفضى، بعد أن انتفض أعضاء لجنة التحكيم، وانتفض معهم
أتفق تماما مع الصديق العزيز الأستاذ فاروق جويدة فى رفض فكرة نقل بعض الجامعات خارج القاهرة، فالجامعات ليست عشوائيات يجب التخلص منها وإبعادها عن المناطق السكنية فى القاهرة أو غيرها من المحافظات.
الجامعات والمدارس أيضا جزء مهم من تخطيط أى حى سكنى فى أى
رحلت عن عالمنا قبل قليل، شقيقة الفنان المصري عادل إمام، وأرملة الفنان الراحل مصطفى متولي، إيمان إمام، والدة الفنان عمر مصطفى متولي.
وأعلن عدد من الفنانين عبر حساباتهم الرسمي على منصات التواصل الاجتماعي الخبر، فيما لم يتم الكشف عن موعد تشييع الجنازة أو موعد العزاء.
ونعي الفنان تامر عبد المنعم الراحلة قائلاً: "خالص عزائي للنجم الكبير عادل امام والمنتج عصام امام وال امام والفنان عمر متولي