غريب وعجيب أمر الرئيس الأمريكى جو بايدن، فهو يخلط الأوراق، وتُناقض تصريحاته بعضها بعضا، ويقول الشىء ويفعل عكسه على أرض الواقع!
بغض النظر عن القدرات الذهنية للرئيس الأمريكى، ومدى قدرته على التركيز من عدمه، فهذا شأن يخص الشعب الأمريكى واختياراته، ويخصه
خلال اجتماع مجلس الوزراء الخميس الماضى، كشفت الحكومة، للمرة الأولى وبشكل رسمى، عن مشروعات استثمارية ضخمة تعيد التوازن إلى سوق النقد الأجنبى بما تحققه من موارد ضخمة من الدولار.
د. مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، أعلن، خلال الاجتماع، أن هناك لجنة
كانت الشخصية المصرية، ولاتزال، هى حائط الصد ضد كل محاولات الاختراق، وصمام أمان للحفاظ على هوية الدولة المصرية بجذورها الراسخة منذ آلاف السنين.
امتزجت مكونات عديدة، وحضارات متنوعة فى الشخصية المصرية، بدءا من الحضارة الفرعونية، ومرورا بالحضارات
ما كنا نسمعه قبل ذلك من المتطرفين، والإرهابيين فى إسرائيل من ضرورة «مسح غزة من الوجود» تنفذه الآن حكومة بنيامين نيتانياهو.
الحكومة الإسرائيلية تقوم فعليا بمحاولة مسح غزة من الوجود، حيث بدأت فى الشمال، ثم انتقلت إلى الجنوب، وهى الآن تقوم
وصف الرئيس الأمريكى جو بايدن بنيامين نيتانياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، بأنه «رجل سيئ مجنون»، أو «الرجل السيئ اللعين» فى محادثة مغلقة، ورغم أن البيت الأبيض نفى ذلك، فإن تسريب ما حدث يؤكد حالة الغضب المكتوم بين الإدارة الأمريكية
أنا شديد الاعتزاز بمهنتى كصحفى وأدرك أن توثيق الأحداث أحد أهم واجبات صاحبة الجلالة، ورغم ذلك فأنا كثيرا ما عبرت هنا فى تلك المساحة عن استيائى من انتهاك حرمة الموتى واختراق حق الخصوصية.
شيعت قبل يومين جنازة السيدة إيمان إمام بدون أن تنشر الصحافة ولا السوشيال ميديا أى لقطات تشير إلى المشهد، ولم نر مثلا بكاء ابنها عمر ولا أبناء شقيقها رامى ومحمد ولا أخيها عصام إمام، كانت تلك هى رغبة الأسرة فى حق