لا شك أن مداخل الإعلام الغربي والأفلام الخبيثة ووسائل التواصل الاجتماعي وتبادل الثقافات والأفكار والمعلومات والمحادثات والألعاب في العالم الافتراضي لعبت دوراً خبيثاً ومؤثراً في التفكك الاجتماعي في الحياة العربية بشكل يدعو إلى التخوف والتنبه لاتخاذ القرار ضد هذه المداخل التي ربما يقودها عزازيل وجنوده وأتباعه وأشياعه، وخصوصاً التخوف والتنبه
استدامة الامتنان ...
لا والف لا للانتظار ، وهذا آخر قرار ، وليه الانتظار ، ليه الانتظار .. للعار .. عار الرجولة بالرجاء عودة من نحسبهم أنهم من الأخيار ، الذين باعوا المحبة وباعوا العشرة وجعلوا الخضار قفار ..
لا للانتظار لا للقهر لا للضرار ، وكفى .. كفى تقلب وإعطاء الأعذار التي تزيد المــرارة أمــرار .. كفى .. كفى صبرا على المجهول والعتب
سابقاً: كما قال الشاعر الإماراتي. سعيد بن عتيج الهاملي (رحمه الله) ..
بايالدها يلايد
النفس لو تهواك
وبقطع رسم اليدايد
على صوادر ماك
وايد عليه وايد
ياما تبعت ارضاك
يوم الدلها رقايد
ما تنقصي روياك ".
وش اللي جرى؟ تراك في حقي اخطيت أو خانك اتخاذ القرار في لحظة وتعاميت، يا صاحبي ياللي قسيت وقسيت وقسيت .. أنا ما
اغفري للحكمة للأجر للهدف الأسمى.. كانت الرحلة متعبة للفكر للنفس للجسد.. للأسف...
التقينا في سفينة، وجمعتنا تبادلات الإعجاب.. واجهتنا أشياء غريبة وفرقتنا الظروف، لكن لا بأس فلقد بقى الود، وبقى الطيف.. الطيف الذي يذكرنا بالهفوف البارد على الصدر الذي ينعش القلب الدافىء الشغوف...
ودارت الأيام واكتمل دورانها فيزيائياً على واحد منا في
كتبت من قرأ؟ قرأت من استفاد؟ استفدت من نشر؟ نشرت من أُعجب؟ أُعجبت من ساند؟ ساندت من عزز؟ عززت من شجع؟ شجعت من رفع؟ رفعت لم يستجب أحد؛ عفوا استجاب من يحبك أو من شبه يحبك ومن يحبك أو من شبه يحبك يعاني تماماً كمعاناتك، فأنت تقرأ له وتستفيد القرب فقط، وتنشر إعجاباً له لغاية، وتسانده وتعزز مساندته بالتشجيع والتسويق والتطبيل حتى حين..
حتى حين
بإيجاز: لماذا نستورد أجهزة الكمبيوترات واللابتوبات والموبايلات وأجهزة التلفزة الذكية من الخارج؟
بإسهاب: نحن قوة ناعمة عظيمة لدينا جميع المؤهلات والأدوات والمعدات والمقومات التي ترتكز عليها الصناعة في دولة الإمارات والتي نستطيع من خلالها صناعة الأجهزة المذكوره أعلاه والتي تم تحديدها خصيصاً بناء على وضعها الأمني السيبراني والذي يتحكم فيه