إن كان ما لك نية عزاء .. لا لا تقلق جهدك وتعزيني..
وإن كان ما لك نية ترد .. لا لا ترد وتشقيني..
أنا الشقاء ركنته من زمان من زمان ، وأنا التمرد ما ينفع معاي ما ينفع معاي..
إما نكون أحباب أصحاب أطياب ، أو خلينا كذا متقطعه فينا الأسباب وكفاية تلف.. تلف الأعصاب الأعصاب ..
وعزاك واصل إن كان من قلبك لـــــ ربك ، وإن كان عزاك علشان أنك
تزيني والبسي ثوب الفخر وافرحي وارزفي واجعلي العالم يتحدث عنك دائماً يالإمارات؛ لأن العالم يتحدث عنك منبهرا ويحدثك مستغربا عن سرعة ودقة كل هذه التطورات والتقدم والإنجازات الاستثنائية الجميلة الفارقة.
وقولي لهم لا تستغربوا.. لا تستغربوا كيف زاد الجمال جمال وكيف زاد الشموخ شموخ وكيف صارت القوة الناعمة ناعمة أكثر وأجذب..
فمنذ التأسيس 2
- تحت التراب ...
كفى ادعاء سيأتي يوم نكون فيه تحت التراب ...
سيأتي يوم لا غالب فيه ولا مغلوب
سيأتي يوم لا طالب فيه ولا مطلوب
سيأتي يوم لا غاضب فيه ولا مغضوب
سيأتي يوم لا سالب فيه ولا مسلوب
سيأتي يوم لا كاذب فيه ولا مكذوب
سيأتي يوم لا راغب فيه ولا مرغوب
سيأتي يوم لا اكون فيه الإ تحت التراب ويختفي عني
توفاهم الله رجال دولة.. صدقوا ما عاهدوا عليه لجل أغلى وطن (الإمارات) .. أباء وأمهات وأخوة وأخوات وأقارب وأهل أفتخروا وصبروا وأحتسبوا أبطالهم - فقدائهم - شهداء عند الله وأحياء لم يموتوا ولم يخسروا ارواحهم هباء ابداً؛ بل يشكرون ويحمدون ويتنعمون بما أتاهم الله من فضله وكرمه ونعمائه وأجره العظيم، فالحمدلله رب العالمين حمد الشاكرين الصابرين
ظلمات الظلم والجهل..
- يقتات على ظلم المحيطين به، يحسبه صوابا .. تشرح له صحاح الأمور ، يزداد كبرا وعنادا .. مسكين من قرأ بيت قصيدة لــ حافظ إبراهيم وفهمه خطأ ثم تعايش عليه.
قرأ: الجهل يرفع بيوتاً لا عماد لها والعلم يهدم بيوت العز والكرم
ألا لطفا أخبروه بأن صحيح البيت هو:
"العلم يرفع بيوتاً لا عماد لها والجهل يهدم بيوت العز
نزاهة - تعال .. اجلس معي في طاولتي وتحدث إلي..
أسأل ما هو قصدي بذاك وذاك، وسوف أبين لك وأوضح لك كل ما قدمته أو كل ما كتبته أو كل ما عنيته ثم حدد وناقش بما تريد حتى ترضى وتهدأ وتستكين ثم بعدها أكتب وضع نقدك بكل صراحة وبكل نزاهة. وقبل ذلك أيضاً اجعلني مطلع عليه حتى أوافق أو لا أوافق ، وهو ليس خوف أو فرض رأي أو عدم قبول للنقد .. كلا بل هو