خبير تكنولوجيا: 70% من جرائم الإنترنت سببها الألعاب الإلكترونية استشاري نفسي يحذر من مخاطر "الدراك ويب" عالم الجريمة الخفي الآثار تعلن اكتشاف الاستراحة الملكية للملك تحتمس الثالث بشمال سيناء مواجهة ساخنة بين مذيعي «صباح البلد» وعضو الغرفة التجارية: أنا ست وبنزل أشتري بشارة يخترع نفسه في (مالمو) احذر أن تغرق هناك .... فيديو عمر كمال شبلول رئيسا لنادي القصة في الإسكندرية
Business Middle East - Mebusiness

عادل أديب

الطبيب الفاشل.. لا حاجة لنا به.. بيكفى!!

الأب والأم هما مصدر الأمن والأمان لأبنائهما.. وان لم يفعلا ذلك فلا قيمة لهما ولا منطق لوجودهما! المدرس والمربى الصالح هو من يوفر التربية والتعليم للتلاميذ.. وان لم يفعل فلا قيمة ولا منطق لوجوده! الطبيب المعالج هو من يوفر التشخيص والدواء الناجح لشفاء مريضة.. وان لم يفعل فلا قيمة ولا منطق للذهاب اليه! ومن ثم اتفق العالم بسبب

لم يعد للكلمات معنى!!

لم يعد هناك.. معنى للحياة إذا كان الان ما يحكم العالم منطق الغاب.. “البقاء للأقوى"!! إذا كان الان ما يسيطر على العالم منطق" الكيل بمكيالين"!! إذا كان الان ما يهيمن على العالم الصمت والسكوت المميت على إبادة جماعية لشعب بأكملة يطالب بحقة في أدنى أمور العدل والمساواة والانسانية بحجة مسمى" الدفاع عن النفس

مستشفى غزة!!

لدى سؤالين مباشرين وهامين.. السؤال الأول وأريد أن يجيبني عليه إجابة مقنعة لأني على مدار عمري لم أجد له أي رد.. مقنع وحقيقي.. ما هو سر قوة إسرائيل لتهيمن على العالم بهذا الشكل المهين للإنسانية؟!وأرجوكم لا أريد الرد ان تكون الإجابة هي "التحكم الاقتصادي"!! السؤال الثاني والذي يثبت للتاريخ وللعالم المهانة الانسانية التي تحدثت

الفاول التكتيكي!- Technical foul!

هو مصطلح متعارف عليه في معظم ألعاب الكرة من كرة قدم أو كرة السلة وغيرها من بعض الألعاب الجماعية ...الخ. ويعرف "بالمخالفة التكتيكية" وهى عبارة عن تنفيذ مخالفة متعمدة بهدف تحقيق ميزة للفريق الذي قام بها.. وعادة في كرة القدم يتم ارتكاب" الخطأ التكتيكي" لمنع الخصم من التسجيل! وبالقياس مع الفارق.. أتحدث اليوم عن عدم

أنا في أبوظبي!

اسمحوا لي أن يكون هذا المقال شخصي.. تجربة شخصية ربما بين الحين والأخر قد ألجأ اليها.. في عالمنا العربي لا يخلو منزل من فرد بالعائلة قد وصل به الحال في البحث عن رزق جديد له خارج موطنه.. كانت في بدايتها فكرة مستغربة وموحشة.. بل وعانى منها الكثير من خلال تجارب مؤلمة.. ويأتي الألم من اتجاهين.. الألم الأكبر وهو ألم فراق الأم

الجرنال!!

كانت الجمعة الماضية آخر صلاة جمعة لى في "مصر المحروسة" قبل انتقالي إلى أبوظبي للعمل هناك.. فكانت صلاة مميزة مليئة بالحنين والشوق والتفكير فيما سأترك من أهل وأصدقاء وحياة وفيما سأذهب الى عالم جديد. وعادة عندما أذهب لصلاة الجمعة أفضل دائما أن أكون فى الجامع ساعتين على الأقل هناك قبل ميعاد صلاة الظهر. حتى يتسنى لى قراءة القرآن