دائما تكون الفترات الانتقالية من أصعب الفترات التى تمر بها الشعوب، وتكمن الأزمة دائما فى من يحاولون «تطويع الأوضاع» من أجل مصالحهم الخاصة.
ما يحدث فى سوريا الآن عاشته شعوب الدول العربية التى اندلعت فيها ثورات الخريف العربي، حيث تم تقسيم
المؤكد أن الرؤساء الأمريكان ليس جميعهم من الأشرار، بل منهم رؤساء انحازوا إلى الحق والعدل، وكانوا أصحاب ضمائر يقظة، وحس إنسانى رائع، ولعل أبرزهم الرئيس الأمريكى الأسبق الراحل أيزنهاور الذى رفض العدوان الثلاثى على مصر، وقام بانذار الدول المعتدية، وطالبها
من أفضل العناوين التى قرأتها أخيرا هو الموت «تجمدا»، والذى تصدر الصفحة الأولى فى صحيفة «الأخبار» يوم الأحد الماضى، فى تقريرها عن أطفال غزة، وتجمد 5 أطفال منهم حتى الموت، حتى كتابة هذه السطور فى إضافة جديدة للكوارث التى تلاحق
تعتبر مصر من الدول الأكثر إنتاجًا لقصب السكر، الذي يعد من نباتات المناطق الحارة، فضلا عن كونه زراعة غير كثيفة العمالة لذا يعتبر المحصول المثالي لصعيد مصر وملائم للتغيرات الاجتماعية التي حدثت هناك والمتمثلة في هجرة العمالة الزراعية إلى المدن والخارج. ولا
أعتقد ان العام المنصرم 2024 ربما يكون أسوأ الأعوام العربية بعد نكبة 1948، وهزيمة 1967.
كان عام 2024 هو عام الدم والألم، وفيه فقدت الإنسانية «براءتها»، وفقد القانون الدولى «شرفه»، وسقط القانون الإنسانى «فى الوحل» بعد
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار