نواصل وضع الغرب فى المرآة أمام نفسه والعالم،عاريا من كل القيم التى يعتنقها وتضمنتها دساتيره بل وأسس تدويلها عبر المنصات العالمية، من خلال بيان ازدواجية مواقفه من القضية الفلسطينية. قد يتساءل البعض عن سبب التركيز على كشف تناقضات مواقف القوى الغربية دون
لو صح ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن دعوة بعض الأئمة فى إسرائيل إلى التظاهر أمام السفارة المصرية فى تل أبيب فى الساعة الثانية بعد ظهر غد الخميس ضد الدولة المصرية وضد الرئيس عبدالفتاح السيسى، فإن ذلك يعنى بوضوح، ودون لبس أو شك أن الداعين
غريب أمر جماعة الإخوان المسلمين وبعض التيارات المتعاطفة معهم الهاربين إلى تركيا، ولندن، وبعض البلدان الأخرى، حيث يقوم هؤلاء جميعهم بأكبر خدمة للعدو الإسرائيلى، وغسل سمعة الجيش النازى الإسرائيلى، وترديد دعوات الكراهية ضد مصر، والادعاء كذبا وزورا بتحميل
زارنى الصديق جمال بن حويرب المدير التنفيذى لمؤسسة محمد بن راشد للمعرفة، وتناقشنا فى فكرة مهمة على أمل أن تتبناه مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة وجميع الجهات المعنية فى العالم العربى تتعلق باطلاق «أسبوع القراءة العربى» بحيث يتم اختيار أسبوع كل عام
تطرقت المناقشات مع وزير الإرشاد القومي (الإعلام) محمد فايق في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر إلى الأحداث الجارية في المنطقة والحرب على غزة والموقف المصري من تلك الأحداث.
ثمن وزير الإعلام الأسبق الموقف المصري الحالي، مشيرا إلى حكمة الرئيس عبد الفتاح
كشف مجلس الوزراء المصري، حقيقة الأنباء المتداولة حول نقص أدوية البرد والأمراض المزمنة بالأسواق.
وأوضح المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري، خلال بيانا له عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الإثنين، أنه تم التواصل مع هيئة الدواء المصرية، والتي أفادت بأن أدوية علاج البرد، والأدوية الخاصة بالأمراض المزمنة، بجانب الأدوية التي تحتوى على مواد وفيتامينات والتي تعمل على تقوية المناعة