ما حدث مساء أول أمس الأربعاء من الإعلان عن صفقة وقف إطلاق النار فى غزة وتبادل للأسرى على 3 مراحل هو إنجاز ضخم فى ظل حكومة إرهابية متطرفة ترفض كل أصوات السلام ولا تؤمن إلا بالقوة واغتصاب حقوق الآخرين.
مصر بذلت جهداً غير مسبوق فى هذا الصدد مع الشقيقة
منذ بدء ولاية الرئيس عبدالفتاح السيسى تحقق السياسة الخارجية نجاحات متعددة على جميع الأصعدة، ونجحت سياسة الاتزان الإستراتيجى فى أن تكون مصر هى مركز الثقل فى إفريقيا، والشرق الأوسط.
مصر لا تعادى أحدا، لكنها لا تفرط فى حقوقها على الإطلاق، وفى بعض الأحيان
يظل تجديد الخطاب الدينى مطلبا مستمرا وضرورة حياتية لتلبية حاجة مجتمعاتنا ليس فقط فى ظل التطورات المتلاحقة بمختلف شئون الحياة، وإنما أيضا لأن هذا المطلب ينبع أصلا من طبيعة الإسلام الذى ينطوى على دعوة مستمرة إلى التجديد، أصبحت أكثر إلحاحا اليوم بخاصة فى
كانت التقارير الأمريكية والأوروبية دائما تحاول تشويه أرقام ضحايا الحرب الإسرائيلية المجنونة على قطاع غزة، وتتهم المقاومة بالمبالغة، وعدم تدقيق أرقام الضحايا.
يوم الجمعة الماضى كشفت دراسة بحثية نشرتها مجلة «لانسيت» الطبية المرموقة عن تقرير
بغض النظر عن مأزق أغنية «من الثانوية إلى الكلية»، التى أسعدت ملايين الطلاب على مدى فترات طويلة وممتدة، بعد التغيير المقترح لنظام الثانوية العامة إلى «البكالوريا»، وبعيدا عن «الشكليات»، أعتقد أنه لابد من إعادة النظر فى
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار