إسبانيا ضيف شرف الدورة الخامسة لمهرجان كاريكاتونيس معهد الآثار وتاريخ الفن بروما يشارك أكاديمية الفنون فى دعم الحضارة المصرية القديمة «الملحد» يقفز فوق حاجز الممنوع! حاكم الشارقة يعتمد إنشاء أكبر تجمع إعلامي حكومي موحّد بين إيجابية التفكير وسلبيته يبقى الإنسان.! لماذا يكذّبون التكذيب؟! علماء يتوصلون لطريقة لاستعادة البصر لدى المصابين بـ "كسل العين" دورة استثنائية إلا قليلًا!!
Business Middle East - Mebusiness

(أوراقى 8).. فاروق حسني وزير الثقافة التاريخي!!

سعدت وانتعشت بتلك الحالة الإيجابية التي تعيشها (السوشيال ميديا) على ندرة إيجابياتها، وهي تطالب بتكريم وزير الثقافة الأسبق فاروق حسنى مساء غد عند افتتاح المتحف المصرى الكبير، هذا الحدث التاريخي الذي وضع بنيته التحتية فاروق حسنى فى مطلع الألفية، وكأنه

المتحف المصري الكبير.. حكاية وطن

دوما ما كنا نردد قديما إذا ما أنجزنا عملا واستشعرنا معه ومن خلاله فخامة هذا العمل سواء فى الكتابة أو في أي فن من الفنون، دوما ما كنا نقول (ليس فى الإمكان أحسن مما كان)، أما الآن وفي مصرنا المعاصرة أمام حالة خاصة، أمام تحد عظيم شأنه، أمام ظاهرة بشرية

المتحف المصري الكبير.. واستثمار الحضارة قانونيا

في زمنٍ تتسابق فيه الأمم لاستثمار مواردها الطبيعية، تتقدّم مصر بخطى واثقة لتستثمر موردها الأثمن "الحضارة"، فبعد افتتاح المتحف المصري الكبير، لم تعد الآثار المصرية مجرد شواهد على التاريخ، بل أصبحت أصولًا اقتصادية تحمل في طيّاتها فرصًا استثمارية

الفلسفة.. وجماليات البيئة

من الموضوعات المهمة التي تعالجها الفلسفة في مبحث القيم، قيم الحق والخير والجمال. قيمة الجمال، ولا سيما استقراء الطبيعة الخلابة بمناظرها الساحرة التي تعطى مجالا للتدبر والتأمل في حقيقة هذا الجمال الذي نشاهده في المحيطي البيئي الذي نعيش فيه، وفي نفس

إطلالة شريهان القادمة في المتحف الكبير!

تغيب عن الحياة الفنية إلا أنها تظل تقف فى مقدمة الصف، لم يخفت أبدا وميضها، رغم كل ما واجهته من ضربات، لم تعرف أبدا الاستسلام، استطاعت أن تقفز وتحلق لتعود بين الحين والآخر، مثلا فى عرض مسرحى قبل نحو عامين مثل (كوكوشانيل)، وكانت هناك سلسلة أخرى من الشخصيات