حقق برنامج سامح حسين (قطايف) على (اليوتيوب) كثافة مشاهدة استثنائية، ومعدلات المتابعة لرسالته التى يعلنها عبر برنامجه لا تزال تشهد تصاعدا.
عندما تتابع ظاهرة تحطيم الأرقام، وتتخطى سقف المتوقع، عليك فى هذه الحالة أن ترتكن للتحليل الاجتماعى والنفسى الذى
للشاعر السوداني عبدالرحمن علي طه (1901 – 1969) قصيدة طريفة بعنوان "رحلاتي السعيدة" تتألف من 27 بيتًا جاءت من بحر الرجز مزودج القافية، وهي قصيدة أقرب إلى أدب الرحلات، وكأنها فصل منظوم من فصول رحلة ابن بطوطة، ولكن داخل السودان، وفيها ترد
وكأننا أمام الثلاثية الدرامية الشهيرة (زوج وزوجة وعشيق)، إلا أن الشاشة تقول شيئًا أبعد وأعمق.
واجه المسلسل مشكلات أثناء التنفيذ، كاتب ومخرج يتراجعان فى لحظة حرجة عن استكمال التصوير، ينقذ الموقف كاتب ومخرج آخر، تبدو ظاهريًا تفصيلة بعيدة عن التقييم
يتابع المشاهدون الفنان الذي يقدم إبداعه على الشاشة، وفي رمضان تتعدد مشاركات العديد منهم ما بين مؤلف أو مخرج أو ممثل، هؤلاء يمثلون نسبة أقلية، بينما يجلس على «دكة الاحتياطي» الأغلبية.
هل من السهل على الفنان أن يحافظ على حياده عندما يتابع
عندما تزداد قسوة العالم شيئًا فشيئًا، نلطف الأجواء قائلين: هناك فن يرفّه عن أنفسنا ولو لبرهة. وعندما تنتشر قضية كالآفة في المجتمع، يأتي الفن مسلطًا الضوء عليها، إن كان في ذلك سبيل لطرح حلول للقضاء عليها، لا لإبرازها وتعزيز وجودها. فثمّة قضايا يكون أفضل
غالبًا وبدون اتفاق مسبق، تلتزم (الميديا) فى مصر وبكل أطيافها، مرئى ومسموع ومقروء، حكومى أو حزبى أو خاص، بهذا (البروتوكول) الذى يقضى بأنك إذا أردت تعظيم الرقم أحلته إلى جنيه، أما إذا كان المطلوب التقليل فانسبه مباشرة إلى الدولار.
من الممكن ببساطة أن تذكر أن المشروع الفلانى حقق لنا مكاسب فاقت الـ100 مليار جنيه، إلا إذا لو كان عليك التقليل من حجم الخسارة فلا بأس فى هذه الحالة أن تشير فى (المانشيت) إلى