وما الدنيا إلا ألسنةٌ متلونةٌ تخدع، وأعينٌ نقيةٌ تبكي عليها.
نحيا أيامًا نظنّ فيها أن الدنيا خاضعةٌ لحكم البشر، وأن ما بها ليس إلا نتاجًا لتصرفاتهم المختلفة باختلاف طبائعهم، ثم نحيا أيامًا تخيب فيها كل الظنون، فنرى الدنيا هي المسيطرة على كل خيوط
هناك تباين في الآراء بين العرب حول الدور المطلوب من مصر في الصراع العربي الفلسطيني الإسرائيلي.
فهل المطلوب من مصر أن تحارب نيابة عن الجميع؟
لا شك أن لمصر دورًا قياديًا هامًا على الجانب السياسي والعسكري، ورغم أن الفلسطينيين هم أصحاب القضية ويقاومون
أقر وأعترف أنا كاتب هذه السطور، بأننى ضبطت نفسى منحازا للفيلم، قبل أن أراه.
بعد أن شاهدت (البرومو) بأيام، سألنى المذيع، الصديق هشام عاصى في برنامجه (صباحك بالمصرى) على قناة «إم بى سى مصر»، ولم أكن قد شاهدت أفلام العيد، من هو الحصان
انطلقت مطلع هذا الشهر القمة العالمية الثالثة للإعاقة في برلين 2025م، والتي سبق وانطلقت للمرة الأولي في لندن 2018، ثم تم تنظيمها في 2022 بأوسلو بالنرويج.
والقمة العالمية للإعاقة هي منصة حيوية لتعزيز وحماية وإعمال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في جميع أنحاء
نفى رئيس الرقابة الحالى، الكاتب الكبير عبد الرحيم كمال، أنه طلب من صُناع مسلسل (لام شمسية) إضافة نشيدنا الوطنى (اسلمى يا مصر)، فى مقايضة مباشرة من أجل السماح بعرض الحلقة الأخيرة.
لا يمكن أن يبرئ كمال ساحته وينفض يديه من التدخل السافر، إلا إذا كان
غالبًا وبدون اتفاق مسبق، تلتزم (الميديا) فى مصر وبكل أطيافها، مرئى ومسموع ومقروء، حكومى أو حزبى أو خاص، بهذا (البروتوكول) الذى يقضى بأنك إذا أردت تعظيم الرقم أحلته إلى جنيه، أما إذا كان المطلوب التقليل فانسبه مباشرة إلى الدولار.
من الممكن ببساطة أن تذكر أن المشروع الفلانى حقق لنا مكاسب فاقت الـ100 مليار جنيه، إلا إذا لو كان عليك التقليل من حجم الخسارة فلا بأس فى هذه الحالة أن تشير فى (المانشيت) إلى