دوما ما كنا نردد قديما إذا ما أنجزنا عملا واستشعرنا معه ومن خلاله فخامة هذا العمل سواء فى الكتابة أو في أي فن من الفنون، دوما ما كنا نقول (ليس فى الإمكان أحسن مما كان)، أما الآن وفي مصرنا المعاصرة أمام حالة خاصة، أمام تحد عظيم شأنه، أمام ظاهرة بشرية
في زمنٍ تتسابق فيه الأمم لاستثمار مواردها الطبيعية، تتقدّم مصر بخطى واثقة لتستثمر موردها الأثمن "الحضارة"، فبعد افتتاح المتحف المصري الكبير، لم تعد الآثار المصرية مجرد شواهد على التاريخ، بل أصبحت أصولًا اقتصادية تحمل في طيّاتها فرصًا استثمارية
من الموضوعات المهمة التي تعالجها الفلسفة في مبحث القيم، قيم الحق والخير والجمال.
قيمة الجمال، ولا سيما استقراء الطبيعة الخلابة بمناظرها الساحرة التي تعطى مجالا للتدبر والتأمل في حقيقة هذا الجمال الذي نشاهده في المحيطي البيئي الذي نعيش فيه، وفي نفس
تغيب عن الحياة الفنية إلا أنها تظل تقف فى مقدمة الصف، لم يخفت أبدا وميضها، رغم كل ما واجهته من ضربات، لم تعرف أبدا الاستسلام، استطاعت أن تقفز وتحلق لتعود بين الحين والآخر، مثلا فى عرض مسرحى قبل نحو عامين مثل (كوكوشانيل)، وكانت هناك سلسلة أخرى من الشخصيات
على الفور عندما يتم اختيارى النادر للمشاركة فى أى من اللجان الرسمية يطرق أذنى صوت شكرى سرحان فى فيلم «رُد قلبى» للكاتب يوسف السباعى وإنتاج آسيا عام 1957 وهو يقول عندما تم قبوله طالبا بالكلية الحربية بلا واسطة: «والغريب أن اللجنة قبلتنى
قال لاعب نادي النصر السعودي، البرتغالي كريستيانو رونالدو: "أعتبر نفسي سعوديا وأساعد في مختلف القطاعات".
وأضاف رونالدو في منتدى Tourise العالمي السياحة في السعودية، اليوم الثلاثاء: "انتقلت للسعودية لإيماني بقدراتها واكتشف الجميع أنني كنت على حق حين انتقلت للسعودية".
وتابع كريستيانو رونالدو في منتدى Tourise: "لدي إيمان بقدرة وطموح مشروع التطوير السعودي وأريد أن أكون جزءا