وملفٌ أثريّ ما زال ينتظر العدالة بعد أكثر من مئة عام..
ليست كل السرقات تُرتكب ليلًا، ولا كل الجرائم تحتاج إلى سلاح. بعضها يحدث ببساطة بورقة باهتة وصورة مشوهة، وكلمة "قطعة غير مهمة". هكذا خرجت أيقونة الجمال المصري، نفرتيتي، من أرضها، لتستقر
في السنوات الماضية .ومع كل مهرجان أحضره. هناك قسم خاص بالأفلام التي تم ترميمها ...ودائما كان السؤال المتبادر إلي ذهني : هل نحن نشاهد نسخة طبق الأصل من الأفلام التي أنتجت من قبل؟ ...وأخيرا وجدت الإجابة مع كتاب للمرمم الشهير روس ليبمان: "مشروع
عندما نتقدم فى العمر وتتسرب الأيام من أيدينا، ويصبح المتبقى قليلًا إلى حد الشح، نزداد تشبثًا بالحياة، وتكتشف أن من يعيش هذه التجربة سواء كان يتقدم فى العمر أو أصيب بمرض قاتل لا يمنح من أصيبوا به الكثير من السنوات يقدمون على أفعال تبدو بالنسبة لنا خارجة
العدوان الإسرائيلى الغاشم على غزة لم يكن مجرد صراع عسكرى فقط، وإنما كان أيضًا صراعا على الروايات. الإعلام البديل أظهر أخطاء وتهافت السردية الصهيونية القديمة. فقد تمكن الناس العاديون، خاصة الشباب بالغرب، من رؤية حقيقة ما يجرى فى غزة عبر شبكات التواصل
بداية لابد أن نضع النقاط على الحروف، فإنه من البداهة المنطقية أن الانفراد بالرأي لا يؤدي إلى نتائج صحيحة، بل من الممكن أن يقود صاحبه على المستوى الشخصي إلى التيه والضلال.
وعلى المستوى الجمعي إن كان قائدا لمؤسسة أو أي عمل ما فقد يؤدي إلى إفساد مؤسسته
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله