في سعيه لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس، لم يستعن ترامب بشكل أساسى بالدبلوماسيين المخضرمين لإنجاز المهمة. لكن، أعتمد على صهره، جاريد كوشنر ، للتدخل وإعطاء زخم للمفاوضات، التي كان ويتكوف يسعى إليها منذ أشهر.هذا ما أشارت اليه النيوريك تايمز والعديد من وسائل
الفكرة عصرية جدا، ولكن لماذا يعتبرونها امتدادا للجزء الأول من (هيبتا المناظرة الأخيرة) الذى أحدث قبل نحو ٩ سنوات نجاحا مدويا وحفر مكانة خاصة فى الوجدان، كأحد أهم الأفلام المصرية فى هذا العقد، للمخرج هادى الباجورى.
كما يبدو فى أكثر من عمل فنى، أن
صباح الخميس 9 أكتوبر/ تشرين الأول، أعلن الرئيس المصري التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، في شرم الشيخ بجنوب سيناء، بين الإسرائيليين والفصائل الفلسطينية في غزة بقيادة حماس، وذلك بعد المباحثات غير المباشرة بين الطرفين، وبوساطة مصرية قطرية، وفي ضوء
هل نعتب على ورثة عبدالحليم أم على الدولة؟
الإجابة الصحيحة: الدولة، فهى لم تفكر حتى الآن فى تحويل بيت عبدالحليم الكائن أمام المأسوف عليها (حديقة الأسماك) بالزمالك إلى متحف.
إنه واجبنا الذى تقاعسنا عن أدائه. رحل نجيب الريحانى عام ١٩٤٩ ولم نحول شقته
وكأننا مكتوب علينا ألا نهدأ قليلا ، وألا نشعر بالراحة ولو بالقدر اليسير.
نعلم جيدا أن مهمة المفكر شآقة ويقع على عاتقه مسؤوليات جسام تجاه وطنه الذي يعيش فيه.
فلا يمكن بحال من الأحوال أن يجد خلل حادث ويقف منه موقف المتفرج فتلك مسؤولية سيحاسبه الله
تابعت قبل يومين الحوار، الذى أجراه المخرج كريم الشناوى مع منة شلبى، فى إطار تكريمها بمهرجان (الجونة)، لا تملك (منة) الكثير من المفردات للتعبير عن أفكارها ومشاعرها، ورغم ذلك وربما بسبب ذلك نصدقها، فهى لا تضع مكياجا على أفكارها، ولا تخشى من إعلان مشاعرها، وهكذا أهدت جائزتها لمن مهدا لها الطريق قبل ربع قرن، الراحلان المخرج رضوان الكاشف والنجم محمود عبد العزيز.
منذ نحو عشر سنوات سألت منة شلبى: من مثلك