في السنوات الماضية .ومع كل مهرجان أحضره. هناك قسم خاص بالأفلام التي تم ترميمها ...ودائما كان السؤال المتبادر إلي ذهني : هل نحن نشاهد نسخة طبق الأصل من الأفلام التي أنتجت من قبل؟ ...وأخيرا وجدت الإجابة مع كتاب للمرمم الشهير روس ليبمان: "مشروع
عندما نتقدم فى العمر وتتسرب الأيام من أيدينا، ويصبح المتبقى قليلًا إلى حد الشح، نزداد تشبثًا بالحياة، وتكتشف أن من يعيش هذه التجربة سواء كان يتقدم فى العمر أو أصيب بمرض قاتل لا يمنح من أصيبوا به الكثير من السنوات يقدمون على أفعال تبدو بالنسبة لنا خارجة
العدوان الإسرائيلى الغاشم على غزة لم يكن مجرد صراع عسكرى فقط، وإنما كان أيضًا صراعا على الروايات. الإعلام البديل أظهر أخطاء وتهافت السردية الصهيونية القديمة. فقد تمكن الناس العاديون، خاصة الشباب بالغرب، من رؤية حقيقة ما يجرى فى غزة عبر شبكات التواصل
بداية لابد أن نضع النقاط على الحروف، فإنه من البداهة المنطقية أن الانفراد بالرأي لا يؤدي إلى نتائج صحيحة، بل من الممكن أن يقود صاحبه على المستوى الشخصي إلى التيه والضلال.
وعلى المستوى الجمعي إن كان قائدا لمؤسسة أو أي عمل ما فقد يؤدي إلى إفساد مؤسسته
أستاذى فى معهد السينما، لمادة حرفية إخراج، محاضراته (كاملة العدد)، عندما تكتظ الحجرة، يقف الطلبة على السلالم، لا يوجد كشف حضور وانصراف، مسموح للطلبة احتساء الشاى والقهوة وتدخين السجائر، ورغم ذلك هناك انضباط فرضته شخصية محمود مرسى على الجميع.
لن تجد له
ما هذا العنوان ، هل ثم فلسفة جديدة ، هل هو فرع مستحدث ، نعم فلسفة لكنها ليست جديدة وإنما مستمدة من واقعنا المعيش الذي نحياه ، بكل اتراحه وأفراحه ، فالفيلسوف جزء لا يتجزأ من هذا الواقع ومن ثم ينبغي عليه الاهتمام بقضاياه ومشكلاته.
لا أريد أن أصب وابلا من اللعنات على زماننا لأن في ذلك مخالفة شرعية ، فالله تعالى قال لا تسبوا الدهر فإني أنا الدهر.
لكن ما نراه الآن ونسمعه ونشاهده لشئ عجاب يثير الدهشة لا