(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا
نحن فى الربع الأخير من صوم الميلاد والذى يمتد إلى خمسة وأربعين يوماً، والصوم هنا ليس هدفه الأساسى الامتناع عن تناول كل ما يذبح، وإنما المراد منه تطهير النفس من ارتكاب الخطايا وتجنب كل ما هو شبه شر، الصوم المنتظم والصلاة المستمرة تنقى النفوس والأجساد
العالم تحكمه قلة قوية وسرية. أشبه بالعصابات الغامضة التي تشغل كل مفاصل السلطة تقريبًا.من يحركون الخيوط ليسوا في الخفاء إطلاقًا. قد يكونون النخبة في مجالس العلاقات الخارجية في العالم ، وهم مجموعة من خبراء السياسة الذين يُزعم أنهم يهدفون إلى تأسيس حكومة
الكاحول هو شخص يتقمص هوية الآخرين قانونيًا، يوقع الأوراق الرسمية، ويتحمل المسؤولية الرمزية بدلًا عنهم، بينما يتهرب الشخص الحقيقي من الملاحقة القضائية. فهو يقوم بدور الوكيل السري أو البديل القانوني،
وفي هذا العمل، لا يأتي العنوان مجرد تسمية، بل يُشكِّل
أم كلثوم كانت حاضرة فى مهرجان (البحر الحمر) ليس بفيلم (الست) الذى كان هو عنوان مهرجان (مراكش)، الذى واكبت أيامه مهرجان (البحر الأحمر) وهو ما يدعونا للمطالبة بضرورة التنسيق بين كل المهرجانات العربية وتلك طبعا حكاية أخرى.
كعادة مهرجان (البحر الأحمر)
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم