شاهدت الفيلم على هامش فعاليات مهرجان (الجونة)، الصالة مكتظة، الواقفون بالعشرات فى الطرقات لا يسمحون بمشاهدة الصورة، والصخب أثناء المشاهدة يحول دون سماع الصوت، حرص أصدقاء فريق العمل على الحضور حبًا أو ربما مجاملة، كان ضحكهم الصاخب يسبق حتى انتهاء الممثلين
تُعد دولة الإمارات العربية المتحدة واحدة من أهم الدول العربية التي تتمتع بتراث أصيل ومتنوع. لقد حرص قادة الإمارات منذ عهد الأب المؤسس والقائد الكبير الشيخ زايد "رحمه الله" على الحفاظ على ذلك التراث وتنميته وإبرازه للجميع محليًا وعالميًا. كذلك
وضعت شاعرة العامية السكندرية خديجة غنيمة قبل رحيلها، أعمالها الشعرية الكاملة بين أيدينا، والتي احتوت على الأعمال: "وأعطي لقلبك حق الإقامة"، ورنة خلخال"، ولكني امرأة شرقية"، و"بيني وبينكم"، و"يا منقوشة على كفي"،
عندما أحسَّ أمير الشعراء أحمد شوقي (1868 – 1932) بأهمية أزجال بيرم التونسي وتأثيرها على جموع الشعب المصري، أكد أنه يخشى على العربية من بيرم التونسي (1893 – 1961)، ورأى أن قدرته الهائلة على التعبير بالعامية عن كل مواقف الحياة في مرونة ساحرة قد
تورَّطنا جميعاً شئنا أم أبينا في متابعة «السوشيال ميديا»، التجاوز في استخدام الكلمات النابية والجارحة سيطر على المشهد، ومن يقترب من دون استخدام سترة نجاة، سيغرق في بحر بلا قرار، ولا فرار.
كلنا نتعرض لتجاوز هنا أو هناك، ضربة مقصودة أو
بعض اللحظات تبقى خالدة حتى بعد أن تتوقف صافرة النهاية…
هذه اللقطات ليست مجرد صور من مباراة، بل مشاهد توثق صناعة مجد جديد وإضافة فصل آخر في تاريخ النادي الأهلي.
فالأهلي، صاحب الريادة الدائمة، يواصل تثبيت أرقامه القياسية:
الأكثر تتويجًا بكأس السوبر بـ 16 لقبًا، والأكثر وصولًا للنهائي، والأكثر تسجيلًا.
إنه تاريخ يُدوَّن في السجلات، وتوثقه الصور، ويصنعه جيل بعد جيل.
إنه الأهلي… نادي