السيـاحة المظلمة.. هل يمكن الترويج لهـا في العــالم العربـي؟ المهاجر الشاب الأسيوي المسلم.... عمدة مدينة نيويورك غيرة سوداء وليست «نيراناً صديقة» درس الأخوين (عرب وطرزان) فى الأوبرا!! وزير الإعلام البحريني من المتحف الكبير: الحضارة المصرية تبهر العالم الجامعة العربية تؤكد ضرورة دعم السلام العالمي عبر الثقافة كقوة ناعمة مصر: الأعلى للإعلام يستدعي مسئولي حسابات بسمة وهبة وياسمين الخطيب وممثل قناة تين غزة في قلب مهرجان القاهرة!!
Business Middle East - Mebusiness

أقفال من داخل الروح

ليس كل من يعيش حرًّا، حُرًّا حقًّا. فكم من إنسانٍ يتحرّك بخطواتٍ واثقة، يبتسم في وجه الحياة، لكنه في أعماقه أسيرٌ لجدرانٍ لا تُرى. جدران الخوف، والتردد، والتبرير المستمر لعجزه باسم “الظروف” أو “التوقيت غير المناسب”. الحرية

طه دسوقي وغضب «صاحبة الجلالة»

كالعادة وعلى مدى 8 دورات من «مهرجان الجونة» تُعرَض في الفعاليات أفلامٌ استثنائية مرصعة بأهم الجوائز، «سعفة» كان، و«دب» برلين، و«أسد» فينيسيا، وغيرها، نكتشف أن من يسرق الكاميرا على «السوشيال

النجاح والحقيقةٌ بلا تصفيق..

يختلف الناس في تعريف النجاح كما يختلفون في طبائعهم. فمنهم من يراه في المنصب، ومنهم من يراه في المال، وآخرون يرونه في الاستقرار الأسري أو في نيل الإعجاب العام. لكن الحقيقة الأعمق التي يغفلها كثيرون، أن النجاح ليس في أعين الآخرين، بل في يقينك الداخلي

من المفكر المستنير المعتدل؟!.. "تصورات ورؤى"

فى البداية لابد أن نعرف من هو المفكر. فالمفكر هو الذي يهتم بقضايا واقعه المعيش، أيا كان عصره ومكانه وزمانه، لماذا؟!، لأنه إذا لم يكن مهتما بقضايا مجتمعه فلا قيمة لفكره ويذهب بفكره حيث يشاء، ولن يكتب لفكره الإستمرار والبقاء. وإنما المفكر الحقيقي هو

«أوراقي 6».. الموسيقار محمد عبد الوهاب وأروع «ألوه»!!

(ألوه) بصوت (موسيقار الأجيال) لا تزال تسكننى، عصية على النسيان. ولى معه ثلاث حكايات، الأولى أنه بدون أن يقصد، سبب قرار بتعيينى فى روزاليوسف وأنا طالب فى كلية الإعلام فى نهاية السبعينيات، الثانية رفتى من المجلة وإنهاء علاقتى بالصحافة عام، ١٩٨٤، الثالثة