بينما تتسارع ثورات التكنولوجيا في العالم، يطل مصطلح "الميتافيرس" كواحد من أكثر المفاهيم إثارة للجدل والاهتمام، ليس فقط في مجالات الألعاب والترفيه، بل أيضًا في الإعلام والصحافة. هذا العالم الافتراضي، الذي وُلد في خيال كاتب الخيال العلمي الأميركي
هل تتدخل الدولة لإنقاذ شيرين من شيرين؟ مستحيل أن يطالب أحد بذلك، لأن هذا يعنى فقدانها الأهلية، وهذا يستتبع إجراء كشف صحى ونفسى، وإذا ثبت ذلك تعيّن المحكمة من يتولى إدارة شؤونها المالية والشخصية: زوج أو أخ أو أم.
أستطيع أن أقول لكم وأنا واثق: لا أحد
هل من حق «الميديا» التدخل في حياة المشاهير؟ أين يقع الضوء الأخضر؟ وأين تحديداً الخط الأحمر؟
ليس من حق الإعلام التلصص على حياة الناس، وإلا أصبحنا بصدد صحافيين من نوعية «الباباراتزي» الذين يتكسبون من خلال تتبع حياة المشاهير
نشتاق أحيانًا إلى فسحة لا تُثقلها المطالب، ولا تُطاردها الأسئلة. فسحة لا يُستدعى فيها الصبر كواجبٍ ثقيل، ولا يُفرَض فيها التفاؤل كواجبٍ قسري، حيث يحق للإنسان أن ينحني لحزنه كما ينحني الغصن لوزن المطر، وأن يكشف ضعفه كما يكشف وجهه ملامحه دون خوف أو
لا تزال الحياة مليئة بالغوامض وخوارق العادات، أسرارها شديدة العُمق لدرجة قد يخالُ للمرء بأنها تطفو على سطحِ الماء لكنها بأقصى الأعماق…..
الإيحاء …. التخاطر …. الحاسة السادسة …. الحدس …. التخاطب الخفي …..
ألقت وزارة الداخلية المصرية، القبض على صانعة محتوى بتهمة نشر مقاطع فيديو على صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى تتضمن قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء العام.
ورصدت الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة، وعقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكورة حال تواجدها بإحدى الشقق بدائرة قسم شرطة البساتين، وبرفقتها (مدير أعمالها "القائم على إدارة صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى").
وقالت