لقد انجرفنا وراء التيار؛ تيار "التريند" و"السوشيال ميديا"، حتى باتت هي الحقيقة، ونسي الإعلام أنه الأصل الباقي. فكل ما نعيشه من نكبة انحدار الذوق العام، وتدهور الفنون، وخفوت نجم الثقافة الحقيقية، لن نُلقي بإثمها كاملًا على
صعد سامح حسين إلى ذروة جماهيرية مع برنامجه (قطايف)، تابعته الملايين بشغف عبر (السوشيال ميديا)، وفى لحظات اعتلى القمة، محققًا إعجابًا شعبيًا ورسميًا.
وجدناه أمامنا فى رمضان يولد من جديد، يتنفس أوكسجين وهج النجاح، ويعيش النجومية بعد قرابة ٢٠ عامًا،
اليوم لا يستطيع أحد أن ينكر توغل استخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع الحيتة اليومية للشخص العادى وبالتالي فأن التقنية الحديثة أصبحت عنصر اجتماعى مؤثر على حياة وسلوك الفرد على كافة المستويات.
بالتأكيد أثرت التكنولوجيا الحديثة
عندما نذكر أهم الكتاب والروائيين الذين كتبوا عن الإسكندرية في عصورها المختلفة، لا بد أن يُذكر اسم محمد جبريل (1938 – 2025) ضمن هؤلاء الكتاب.
وإذا كانت ثلاثية نجيب محفوظ (بين القصرين وقصر الشوق والسكرية)، قد كتب لها الخلود في أدبنا العربي
اليوم سيصبح فى متناول كل من يحمل تذكرة فيلم (استنساخ) مشاهدته كاملا، العرض الخاص أقيم مساء أمس، أفضل التعاطى المباشر مع الشريط السينمائى وسط الجمهور المستهدف، انتظرت بضع ساعات.
قبل أن يصبح الفيلم مباحا ومتاحا للجميع، مر بحالة من الجدل تستحق أن نقرأها،
غالبًا وبدون اتفاق مسبق، تلتزم (الميديا) فى مصر وبكل أطيافها، مرئى ومسموع ومقروء، حكومى أو حزبى أو خاص، بهذا (البروتوكول) الذى يقضى بأنك إذا أردت تعظيم الرقم أحلته إلى جنيه، أما إذا كان المطلوب التقليل فانسبه مباشرة إلى الدولار.
من الممكن ببساطة أن تذكر أن المشروع الفلانى حقق لنا مكاسب فاقت الـ100 مليار جنيه، إلا إذا لو كان عليك التقليل من حجم الخسارة فلا بأس فى هذه الحالة أن تشير فى (المانشيت) إلى