صباح الخميس 9 أكتوبر/ تشرين الأول، أعلن الرئيس المصري التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، في شرم الشيخ بجنوب سيناء، بين الإسرائيليين والفصائل الفلسطينية في غزة بقيادة حماس، وذلك بعد المباحثات غير المباشرة بين الطرفين، وبوساطة مصرية قطرية، وفي ضوء
هل نعتب على ورثة عبدالحليم أم على الدولة؟
الإجابة الصحيحة: الدولة، فهى لم تفكر حتى الآن فى تحويل بيت عبدالحليم الكائن أمام المأسوف عليها (حديقة الأسماك) بالزمالك إلى متحف.
إنه واجبنا الذى تقاعسنا عن أدائه. رحل نجيب الريحانى عام ١٩٤٩ ولم نحول شقته
وكأننا مكتوب علينا ألا نهدأ قليلا ، وألا نشعر بالراحة ولو بالقدر اليسير.
نعلم جيدا أن مهمة المفكر شآقة ويقع على عاتقه مسؤوليات جسام تجاه وطنه الذي يعيش فيه.
فلا يمكن بحال من الأحوال أن يجد خلل حادث ويقف منه موقف المتفرج فتلك مسؤولية سيحاسبه الله
أوَّلُ البحرِ شمسٌ حارقةْ
وأوسطُهُ عَتَمَةٌ متزايدةْ
وآخرُهُ ليلٌ مُدْلَهِمّ
هو الآنَ مُبْهَمُ اللونِ والذاكرة
لا يتذكَّر خَطْوي ..
ولا شموسًا أضاءتْ طريقي إليه
كأنَّ ثأرًا بيننا
أو خُلوةً
لا يتذكَّر رائحةَ البخورِ الذي
يحكم العلاقات المصرية والجزائرية إرث تاريخي من الدعم والمساندة المتبادلة، فقد ساندت مصر الجزائر في ثورتها العظيمة للتحرر من الاستعمار الفرنسي عام 1954، وقد تعرضت مصر لعدوان ثلاثي، فرنسي إسرائيلي بريطاني، عام 1956 بسبب موقفها المساند لثورته. ولم ينس الشعب
يبدو للوهلة الأولى لم يقرأ هذا العنوان ، أنه عنوان صادم.!
نعم قد يصدم القارئ الكريم عندما يقرأ هذا العنوان ، لكن ستزول دهشته وتعجبه عندما يتابع هذا المقال ويتأمل طرح الكاتب لهذه الجدلية.!
بداية ، هل النفاق صنعة.؟!، أم النفاق تصنع.؟!، وما آليات صناعة المنافق ، وهل المنافق يستطيع أن يظل على نفاقه على الدوام.؟!
بداية نذكر بقول الله تعالى (إن المنافقين فى الدرك الأسفل من النار)، ونذكر بحديث