اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس
في مساء الأول من نوفمبر وفي ليلية بهيجة احتفلت مصر وشاركها العالم المحب للسلام والحضارة الإنسانية بافتتاح المتحف المصري الكبير بالقرب من أهرامات الجيزة العريقة. كانت القلوب تتطلع إلى مشاهدة ذلك الحدث الملحمي، وتتابع بشغف كل فقرات العروض الاحتفالية
الإعلام والحرية، عنوان الدورة الحادية والعشرين في الملتقى العربي الذي انتهى قبل أيام في «ست الدنيا»، كما وصفها نزار قباني «يا ست الدنيا يا بيروت... من باع أساورك المشغولة بالياقوت؟».
انطلقت من تلك المدينة الساحرة رسالة لا يمكن
تحدٍ عالمي بالأرقام
يمثل التقدّم الذي أُحرز في علاجات الخلايا لعلاج الحالات الشديدة من مرض السكري محطة علمية بارزة. ومع ذلك، من المهم أن ندرك أن زراعة آلاف الخلايا المنتجة للإنسولين — رغم قدرتها على إنقاذ حياة المرضى وتحسين حالتهم بشكل مذهل
على مدى 72 ساعة قضيتها فى بيروت، عشت أحلام الإعلاميين العرب فى الدفاع عن حرية التعبير، شرف العماد جوزاف عون، رئيس الجمهورية اللبنانية الملتقى والذى يعقد للعام 21، ويقع الاختيار دائمًا فى كل مرة على بلد عربى.
بإجراءات أمنية تكاد لا تذكر وجدنا رئيس
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله