استيقظ الجمهور الزملكاوي في مصر والوطن العربي، على خبر أشبه بـ"الكروي المفجع" لهم بتداول وسائل إعلام تونسية ومصرية لتقارير تفيد باتفاق أفضل نجوم الفريق "فرجاني ساسي"، مع إدارة الريان القطري للانتقال له بعد انتهاء عقده مع الزمالك نهاية
عندما سمعت هذا التعبير لأول مرة - اقتلوا أعزائكم - شعرت بالصدمة والأرتباك معاً، للحظة ظننت أنه تعبير يشجع على قتل من نحبهم وقلت ماذا؟! ولكن إتضح لي أنها مقولة تشير إلى قتل "الأشياء" وليس "الأشخاص" وأنها تتحدث عن "فلسفة حياتية
فى مطلع عام 1960 أدرك الرئيس جمال عبد الناصر أهمية وجود كيان إعلامى وطنى عملاق ليكون سندا وعونا للدولة المصرية والعروبة بأكملها فى المحن والملمات.. وحائط صد منيع فى مواجهة توحش أجهزة الإعلام الغربية التى تضمر لنا الشر على الدوام.
فكان التكليف التاريخى
وهناك الصامتون، الصابرون، الفاقدون انتعاش القلب والغائبون عن الحياة، المفتقرون للسعادة والمنطفئون دائما... باللهِ رفقا بهم.
تلك الأسطر القليلة كانت آخر ما كتبت على صفحتي الإلكترونية، لم أكن أنوى بكتابة قصة قصيرة كما تعودت، فاليوم أشعر بثقل في قلبى
لا شك بأن التعليم في الوقت الحاضر يختلف كل الاختلاف عن التعليم من عام مضى، فأصبحت التكنولوجيا هي حجر الزاوية في نجاح أي نظام تعليم داخل أي مجتمع من المجتمعات، بل أصبح التعلم الرقمي يكاد يكون هو البديل الوحيد للتعليم المدرسي، أو فيما يمكن أن نسميه التعلم
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)